270

Sharaxa Hikmadda Cayn

Noocyada

============================================================

350 لما قوله كبال اول آه لا يخضى ان اللمال(كمال اول للشىء الذى بالقوة) اعنى الجسم ( من بهة ماهو بالقوه) الأول بالتفسير الذى ذكره يتوقف تصوره على تصر الادنعرح بنوه على ارحل اى من يمة اليعى الذي هول بالقيوة وهى كون الش فا اين اووي ما اورده الامام قائلا لانك ان المال اوكم اوكيف لانى الحركة ليست كمالا للجسم من كل وجه لانما ليست )الاله الاول على ماذكرنا من التفسير لايمكن انمن ميث انه جسم اوميوان بل انماهى كمال له من الجمة التى هو باعتبارها يتصورتبوته الافى الش الذىوكان بالغوة هذ اما قيل وفيه نظرلان الحركة ايضا ليست كمالا للجسم ونه علي سبيل التدربح فتصورامن بعة حصوله فى اين اوهلى وضع اوغير ذلك فان اولينها الأول متوفف على تصور الندربج واذا بهذا الاعتبار لانفس عمالبتها فان عماليتها باعتبار مصولهاله كان كذلك لايخ اما ان يكون تصور التدر بج منو ففاعلى تصور الحركة اولى فعلبالفعل بعد كونما بالقوة والاولى ان يقال انماقيد بذلك لان اليركة الثانى بندفع اعتراضه على تعريفليست الكمال الأول لما بالقوة من كل جهة فانه يمكن ان يكون لما بالقوة القدماء وعلي الأول برد عليه ما اوردهكمال آغر ولا يتعلق ذلك بكونه بالقوة بماهو بالقوة بخلاى الحركة عليهم من ان التعريق دورى ووله علفان تعلقها بماهو بالقوة من بهة ما هو بالقوة لان الحركة اذا مصلت لم يتبراء الاكر باسين النوسر اعا ة الى الفبرالمسم صامر بالقره فى الامرين ثان المركة لاسملله حيث لايق الستفاد مماذكره ارسطوقبل تعريف الحركة بمايتوقف معرفته عليه وقد اشارقوتها البنة(قال افضل المققين نصير الحق والدين الطوسى رممه الله المصنف البه بقوله وهى مكن الخلا تعسكل ما يكون علة فى شىء بالقوة ثم يغرج عنه الى الفعل فان كان خروجه عليك تبديل الندربح باللادفعة ف الى الفعل اليق بذلك الشىء من لاغروجه واصلح له فهومن تلك الجمة كمال تقربر الاعتراض قال المصنف فى شرحلهثم الكمال ينقسم الى اول وثان و ذلك باهتبارين او لهما ان يكون الشيء الملفس يعذ الاصراض منويالذى يخرجسر التره الى الفعل لابكون من غأنة ان بخري بشيابه ديعه (ميرسيد شريف * 2) قوله مستد لا عليه آه الاظمران يقالفيسمى مايخرج منه الى الفعل قبل فر وبمه بتمامه كمالا اولا وكسماله الذبى يكون أغد نصفيها ماضياا ومستقبلالا متناعيتوغاه ويقصاك بعد تقد يرخر وجه الى الفعل كمالايانيا وبهذا الاعتبار اجتماعهما فى الحال لانها غير قارة فلايكونتعرف الحركة بانها كمال اول لمابا لقوة من ميث هو بالقوة وثانيهما ما فر ضناه ماضر افى الحال اضرابتان يكون الشيء الذى بخرج الى الفعل يكون من شأنه ان يغرج بتمامه مع اناتبقل الكلام الي الجز الواقع فى الحا دفعة فان كان مصوله لذلك الشىء يجعله نوعا غير ماكان قيل 1 فنقول انه منقسم والايلزم الجزء آو تركب الحصول بسمى عمالا اولا ومايصد رعنه بعد تنوعه من حيث هو ذلك المسافه منمالان المقدر الذى بحصل عقيبه كذلك ونسرد الكلام الخ فبلز السلالنوع بسس كمالاثانيا و بهذا الاعتبار يعرف النفس بانها كمال اول والمحاصل ان وهود الحركة فى الحال يستلزملجسم طبعى آلى ذى مبوة بالقوة والصور التى بحصل للمركبات لامد امور ثليمة كلها محمال اما وجود الجز ويجعلها انواعا ويمكن ان يزول عنها لا الى بدل كصور المعادن والنبانات وتركب المسافة منهاواما امتماع اجزا والحبوانات لا كصور العناصر تسمى صورا كمالية وفيه نظر لان بعض لو ا واما يرتب ار العا الى جبر المركات ماليس مر وجه من التره الى الفعل اليق المسمهير لامروبه النهاية لان المومود فى المال ان لم بنقسم وهو الحركة التى لايلايم المتعرك والحق ان المراد بالكمال همنام اهو لزم الأول وان انقسم وامنمع الاقسام لزم اليانى والايلزم النسلسل أو الامرانمكن الحصول للشيء لاغير (واهلم ان من المتقدمين من ذعب الى انه ولان هذا محمصل ماقرره فىشرح الاخعرسأمركة اصلاسند لاعليه بانه لو كان لها ومود لكان فى امد الازمنة الثلثة

Bogga 270