============================================================
الابصار والخلف ما يقابله واما الراى الخاصى فهوان لكل جسم تثلثة امتد ادات منقاطعة على قواثم عذ اكلام الشبخ فى الشفاء وقدبمعمما الفاضل الحقف نصيرالملة والدين الطوس فى شرمه للاشارات وجعل مرجعهما واعداكمانقله الشارح والحق علافه اذالعامة لااطاع لهم على ما اعتبره الخاصة (ميرسيد شريف 13) قوله بحسب الاغلب آه انما اعتبرهمنا القيد لان اليمين قد يكون اضعف لكن الاغلب انه اقوى (ميرسيوالشمال واليمين مايلى اقوى جانبيه بحسب الاعلب والشمال مايقابله 3) قوله وليس الفوق آه وايضالا يتعددواثنتان منما طرفا الامند ادالباقى ويسمبهما باعتبارنخن فامته بالقدام بهما الاجمة القرب ولا يتح دجمة البعدوالخلف القدام مايلى وجهه والخلف ما يقابله والجمات الست ينقسم الى مالا بشي منهما اذليس الاغرغاية البع عن يتبدل بالعرض وهو الفوق والسفل والى ما يتبدل وهو الاربعة الباقية الم ال ا النالصمه وم الذال الة ان السره اتل الترت ملا تكورن لسشفى قدأه الترب لذ جهذ التحت غاية البعد عن بمة الفوق والبعد عن الجسم اذا كان غار باعنهوالجنوب يمينه والشمال شماله ثم اذا توجه الى السغرب يتبدل المجميع لاينعين قطعا اذالبعد عنه الى ابنلافصار ماكان قدامه غلفه وما كان بمينه شماله وبالعكس وليس الفون والسعل حذلك قأن النافم الوطارمحوال صيرما يلى را عنه بخلاق ما اذا كان البعد عنه داغلا فيه بان المركزفاية البعد عن الحبطفوقا وما يلى رجله تحتابل صار رأسه من نحت ورجله من فون بجيث لاينصور هناك شىء ابعد من والفوق والتحت بحالهما ولما ثبت ان الجمة ذات وضع فالجهنان الحيط منه فتحديد الجمنين اللتنين المتعينان بالطبع لا يكون تعين وضعهما فى غلاء لا ستحالة الخلاء ولا احدهما غاية البعد عن الأغرى لا يمكن فى ملاء متشابه لعدم اولوية بعض الحدود المفروضة فيه بان يحون ان يكون الالجسم واعد على سبيل المركز
جهة من سائرها بل فى ملاء غبر متشابه واليه اشار بقوله (ووجودها) والحيط عكذ احقفى بعضهم هذا المقام س 3) قوله فان القائم آه اى الحقيقة النىلا اى وبود الجمة النعينة بالطبع ( لبس فى ملأ ولافى ملأ متشابه لاستعالة يتغير باضتلاق اللازمنة والامكنة الملاء وكون بعض بوانب النشابه مطله با بالطبع وبعضهما متر وكابل والاعتبارات (مير سيد شريف * ف اطران وبعابات وتدتعا) غده المات الطبعية النى مى 5) قوله فى خلا آغراذ المفارق نسبته الي كل الجمات على السرية ولبس من الغوق والتحث ( ليس بابسام لانه ان لم يحيط بعضما بالبعض كان شانه اقتضاء جهذ مخصوصة اوضع اعدهما ماصلا فى جانب وجمة من الأغر فهو اما طالب لتلك الجهة صوص دون آغر كما هو مقر او منوبه عنها وكيف كان بكون الجهات متحددة فى نفسما لابها) م ا بر سيد شريف * فان قيل الحصرمنوع اذلايلزم من ان لا يكون طالبا لتلك الجهة 2) قوله ولافى ملاء منشابه آهاى ملاء لا اختلاف فيه اصلا وذلك لا ينصور الاعلى ان بكون متوجها عنها بالطبع الأبدليل فنقول لا يخلو من ان يون تلك بمة هى جمة موضعه الطبع ام لا فان كان الاول فهو طالب لتلك تقدير لاتناهى الابعاد (ميرسيدرح 2) قوله فى نفسما لابها آه وليست الجمة بالطبع وآن كان الثانى فهو متوجه عنها عذلك على اتا نقول كذلك بحسب ذاتها لانما ليست بوهرا ان لكل واعد منهما بهات لاتتناهى بحسب فرض الامتد ادات الخارمة قائما بذاته بل هى عرض قائم بالغير منه ووقوع الاغرمنه فى جهة من تلك الجمات وعلى بعد معين منه دون فلابد لما من امربه بتحدد ويتعين سائر الابعاد الممكنة ليس باولى من وفوعه فى جمة اغرى وعلى وضعهما فان قيل المركزليس قائمة بالغير بعد آفر مما يمكن فان الوفوع فى كل جهة وعلى كل بعد من ذلك بل هوموهوم قلبا قد اشرنا الى هذا مكن بمسب العقل وان امتنع ذانسا يكون ذلك لمانع موثرف التعديد الأشكال من قبل والكلام على تقدير الوجود وح لابد من القيام بالغير لكن تعين الوضع وتحدده لايجب ان يكون بالمحل الذى يقوم به الجمة فان المرعز لوكان موجودالكان قائما باليسم الذى هناك لا يحيط الكل لكن تحدد وضعه وتعينه بجمسبه فلذلك قبل-
Bogga 266