241

Sharaxa Hikmadda Cayn

Noocyada

============================================================

221 1) قوله ان يمنع اشتراك لجواز كون كل اما ان يكون للبدن اولا والثانى هو الفاعل (ولقائل ان يمنع اشتراك واعدة نوعا منحصرا فى شخصه فتحصيل النفوس فى الماهية واللوازم) قيل شميول الحد الواحد للنفوس الناطقة الامتيازح بالاهية واللوازم (سبدرح 2) قوله وفيه نظر اذليس عدية ما كاف فى الدلالة على اتحادهافى النوع وفيه نظروفى الحواش القطبية قال اذكروه معلومة ولثن سلم فلم لايكون حدا الامام الاغلب على الظن ان النفوس وانكانت متخالفة بالماهية لكنه قد للقدر المشنرك بين النفوس وهى يوجد شخصان تحت نوع واد وهو يكفى فى المقصود وفيه نظر(اقول متخالقة بالحقيقه كل نوع منها معصر يمكن ان يكون النظرعدم تسليم كون الغالب على الظن وجود شخصين فى شنمص فلايدل الحد الوامد هلى الاتحاد فى النوع (سيد رممه الله * تحت نوع واعد ويمكن ان يكون منع ان لحوق العوارض المثميزة اياها انكان بسبب الفاعل كان لازمالها لجواز ان يكون الفاعل متعددا والاغبه هو الاول لكون الثانى مشنركا (وامتناع) اى وان يمنع امتناع (تعلقها بذا البدن فانه يجوز ان يكون متعلقة قبل هذا البدن ببدن آغر وقبله باغرلا الى نهاية كما تهب البه اصحاب التناسخ) وذحر بعض المكماء المتألمين انالم نجد مع كثيرة تتبعنا لمذهب اهل التناسخ من يقول ان النفس تتنقل من بدن الى آغر الى غيرالنهاية بل الكل يقولون انما تناسخ بعض النفوس لما فيها من الميئات الردية والملكات الفامدة فيتعلق بالأبد ان الحيوانية بعد المفارقة الى آوان زوال تلك الهيئات 3) قوله بعد المغارقة يعنى عن الأنساتية وذلك بوجب زوال المبئات الردية ثم يتصل بعد ذلك بمابليف بها من السعادات والخيرات ولايبقى بعد بكثرة الرياضات (سبد رحمه الله * الادوار الطويلة من نفوس الاشقباء بالتناسخ فى الا بدان شىء بل كلما ينرفى الى سعادات محتلفة وانكان قد ذهب الى ذلك اعد فليس ممن يذكر ويلتفت اليه (لا يقال لوكانت) اى النفس الناطقة متعلقة قبل هذا البدن ببدن آغر لكانت (مومودة قبل هذا البدن) ضرورة والنالى باطل والا (لكانت مستغنية فى نفسها عنه اى عن هذا البدن فلايتعلق به أوتقول لوكان النفس الناطقة قديمة لكانت موجودة قبل البدن ضرورة والتالى باطل والالكانت مستغنية في نفسما عنه فلا يتعلق به (لانا تقول لانسلم انه لوكانت مستغنية فى نفسماعنه فلا بتعلف به) لجوازان يكون الاستغناء مشروطا بعدم عدوت البدن فاذا عدث البدن انتفى الشرطفانتفى الاستغناء ويحصل الامتياج فيتعلق به واليه اشار بقوله (لجواز استغنائها عنه وتعلقما به بشرطمد ونه وهى) اى النفس الناطقة (باقية بعد خراب البدن والالكان فسادها بفساد 3) قوله لان فماد الجوهراه كفساد صر رتعا لان فساد الجوهر بدون فساد الصورة فير معقول وح يكون الماء الى المواء فانه بساد الصورة المائية فيما شىء يفسد بالفعل وشىء يقبل الفساد وامد هما غير الاغر) لان ومصول الصورة الهوائية (سيدرحمه الله

Bogga 241