============================================================
217 بالد ليل البلال (يكين ازايا الان الطلر وم اذا كان ازاليا كان الان) قوله الدليل الانى وهوان هوام ايضاكذلك لامتناع تخلف اللازم عن الطزوم واللازم باطل لماذيرالعلة يوجب دوام المعلول (سبدرمنه الله والدليل الثانى قوله ( ولانه لوكان موجبا بالذات للزم من دوامه دوام معلوله) تكونه لازما اباه ح ويمكن ان يقال هذا اتمايتم بالتعرض بالدليل الأول بل هواولى من القول بان الاول انمايتم بالتعرض بالد ليل الثانى على مالايخفى (ومن دوام معلوله دوام معلول معلوله فيلزم دوام جميع الاثار الصادرة عنه فلايكون فى العالم تغير وحدوت اصلا) وفساده ظاهر (ثم قالواو الفاعل بالاغتيار يكون قاصداالى ايجاد الشيء والقص الى ابجاد الشى ءبدون تصوره محال) وانه تعالى فاعل بالاخنيار لمامر فيكون عالما بمايوجد بالقصد والاغتيار والموبد لجمبع الاشياء هو الله تعالى (فهو عالم بالاشياء) وانمازد ناتلك القدمات ليند فع مافى الحواش القطبية من ان اللازم علمه بما يقصك اما العلم بكل الاشياء فممنوع لجوازان يقص ايجاده ولا يقصما يومد ذلك الشى ءفلا يلزم علمه به وكذ افى الغير (ثم قالوا لو وبدت العتول والنفوس لكانت منشارك للبارى تعالى فى كونها هبر متحيره والأمالة فى الستحير فيلرم تعليل هذا الوصف بعلل متلفة اعنى الواجب والعقول والنفواس (وانه محال) وانماكان وصفا لا متناع ان يكون نفس ماهياتها اود اغلافى ماهياتها (والكل ضعيف) اما الطريق الاول من الطرق الثلثة المذ كورة فى اثبات الواجب تعالى فلضعف الوجعين اليذكورين فى بيان البقدمة الاولى اما الاول فلقوله (لانالاسلم ان النابر مالة الومرد تصبل للماطل و اسابمكون كذلك ان لواعطاه وبود امستأنفاوليس كذلك بل ترجع الوبود الماصل على عدمه) وتوجيهه ان يقال ان اردتم بالمؤثر ماله تأثير سواء كان ايجادا او تر جيحا فمسلم ان لكل ممكن مؤثر الكن لانسلم لزوم تحصيل الحاصل وانما يلزم ان لواعطاه وبود امستأنفا وان اردتم به مايخرج الممكن من العدم الزمانى الى الوجود فلانسلم ان كل ممكن فله مؤثر وان أردتم به فيره فلابد من افادة تصويره وفي الحواشى القطبية وانما لم يتعرض له اى للثر ديد وايراد القسم الاغر لظهور ان النصم لايقول بالفسم الامر 2
Bogga 237