234

Sharaxa Hikmadda Cayn

Noocyada

============================================================

21 1) قوله ماصلا فى الازل وكل موبود ازلى بستع زواله (يد ركسه اللهماصلافى الازل فيمننع زواله) لوجوب وجوده بعلة وى المواض القطية 19 ممنوع ومستنه سنذ كره (فيم تنع الحركة والتالى) اى امتناع الحركة علبها

باطل لان الامسام محصرة عند الفلاسفة) وفى الحواشى القطبية فى هذا القيد نظر اقول النظر ظاهر اذ التخصيص مشعر بان عند فير الفلاسفة اعنى المتكلمين فير متحصر (فى الفلكيات والعنصريات) وكان المص اتماقيده بذلك لييكون نفى التالى الزاميافلا يحتاج الى اقامة برهان على صحة قوله (والحركة جائزة على كل واعدةمنهما) واذا كان 3) قوله على الابسام جميعا قديقال كذلك فكانت الحركة عند هم مائزة على الاجسام بميعا واما نفيه تحقيقا اللازم صمة الحركة على كل واعد من فهوان كل جسم يفرض فاما ان يكون مرحبا او بسيطا وايا ما كانلا البسائط ولا يلزم منما الصحة على الكل يمتنع الحركة عليه اما اذا كان مرعبا فلانه يمكن عود بسايطه الى اميازها من ميث هو كل ويجاب بان الثابت صحتها على كل وامد مع الاغر وهذه الطبعية فيصح الحركة عليها واما اذا كان بسيطا فلان ما بصح على امد ممتلزمة للمطلوب بخلاف مايصح على بانبيه يصح على الجانب الاغروالالم يكن بسبطا لافتصاص اعد جانبيه كل واعد بطريق البدل والنظر بخاصة ليست للجانب الاغر واذا كان كذلك امكن ان يصير يمينه يساره بعدباق (سيد رحمه الله تعالى * 9 وعلى العكس فيصح الحركة عليما (الطريق الثانى قولها ولان العالم متناه لمامر) من بيان تناهى الابعاد (فيغتص بمقد ار و شكل معينين لمامر) فى ببان امتناع انفكاك الصورة هن العيولى (وهما) اى المقدار 3) قوله بل بسبب من خارج الخ لقايل والشكل المعينان (لبسا للجسبة ولا لأمد جزئيها ) اعنى الهيولى اين يعول لم لا يع نراب يول الخارة والصوره (ولالنسرلازم) اى للبسية (والالكان الى مسم ذلك الندأر هو الصور التوعيه المختلفة فان هاصل كلاسهم إن انمتصاص هذه الصور اما انوالشكل) لاعتراك الجمع فى الجسية وجزثيها ولوازمها (بل بسبب 17 يكون لكذا اولكذا ومن الظاهر بواز من مارج وهوالمطلوب) وفى الحواش القطبية قوله بسبب اى بسبب تعليل الامتصا لي المغابر الاربعة الذكورة ولا يلزم منه الطلوب لمواز ان يكون ذلك بنفس الصور النوعية فلثن قيل المكلام ف نفس الراو اعيولبات الامسام واقول هذا الكلام عجب فان العبولى لا كانت من لمامن علة لافى ثبوته الحالها وح سقطماالاربعة المذكورة فكيف تكون مغايرة لها ولعل صاحب الحواش برد ذكرتموه فتقول الاستدلال على هذاالله مضبعه ارادان يكنب لجواز ان يكون ذلك صورا نوهية اللاجسام بامكان الذوات والمصنف فى شرح فكتب بدله بسهو الجوازان يكون ذلك هيوليات الاجسام ولقائل ان يقول الملغص صرح يخلافه فالوبه فى ابطالعذ الايضرنا لأنا نقول تلك الصور النوعية المختصة اما ان يكون للجسمية عليه الصور لزوم الاشتراك بين افراد اولاع جزييها اولامر لازم لها اوبسبب خارج والثلاية الاول باطلة توع واعد فى مقدارو مخصوصين ثمفتعين الرابع وان استد اغتلاف الصور في العنصريات الى اغتلاف انكان فى الافراد امور مختلفة مخمتصة بماالاستعد ادات فى مادتها المشنركة بحسب الصور السابقة وفى الفلليات بذواتها ولمحتصة للمقادير والاشكال وردال اغتلاف قوا بلها فى الماهيات تردد الكلام الذ كورفى الاستدادات الأعتراض بهاوالافلا (سيد رحمه الله 8لح والقوابل

Bogga 234