197

Sharaxa Hikmadda Cayn

Noocyada

============================================================

185 انسانية فلا يتغير العلم الذى يتعلق بها فكذلك خروج زيد هن الببت لا يكون الاغروجه عنه فلا يتغير العلم الذى يتعلق به ايضا وهو غير وارد لان المرادان العلم بالامكام على الطبايع الكلية كالحكم على الطبيعة الانسانية بانها قابلة لصنعة الكتابة لايتغير لعدم تغير تلك الأمكام بخلاف العلم بالامكام على الاشناص الجزثية فانه لماكان ينغير تلك الامكام فلاجرم يتغير العلم بما فانه لمالم تكن الشخص دائما فى البيت بل قديكون وقد لايكون فلابرم تارة يكون العلم بحونه فى البيت وتارة بكونه غارباعن الببت فيتغير العلم (والمعلوم النظرية اللازمة

1) قوله اى كيفية لزوم النتبجة انمافسر من الضرورة) اى عن المقدمات التى تستلزم النتبجة ضرورة ن الضر ورية بماذ كره لتناسب مايورده لا تصير ضر ورية) على ما ظن بعضهم من لزوم كون ننابج الأول باسرها من ظن البعض فيمابعده (سيد رحمه ضرورية سبما اذا كان القياس من مقدمات ضرورية فان اللازم عن 3) قوله وكل مجرداه اى ماليس مادة ولامركبا منما ولا مالا فيما ولا متعلغالها الضرورى لزوما ضروريا ضرورى ( لان الضرورة كيغية اللزوم ) تعلق التدبر والتصرف وبالجملة المراد اى كيفية لروم النتيجة (لاكيفية اللازم ) اى الننيجة ولمافرغ عن المجرد ذاتا وفعلا (سيدرممه الله السبامث المتعلقة بالعام شرع فى العالم واقنصر من مبامنه على بمث 3) قوله يجب ان يكون عافلا اى بجب ان بكون عاقلا لنفسه ولكل ماعداه سواء وامد مر قوله * وكل نبمرد يجب ان يكون عاقلا للمعنولات) كلما كان مجردا كليااو جزئيا اوماديا كلبا او واستدل عليه بقوله (لانه يسكن ان يعقل) فى بعض النسخ ومد5 (وكل جزئيا ككن تعقله على وجه كلى (سيد س سن ما يمكن ان يعقل) وفى ذلك البعض ومك (يمكن ان يعقل مع غيره) 3) قوله وهومحال والا يلزم اجتباع الخدين وقد هرفت جوابه بان المضادة وفى الحواشى القطبية فيه نظر فان السراد يمكن ان يعقل ولايمكن بين العينين لابين الصورتين (سيد ان يعقل مع البياض وفيه نظر لان العقل يحكم بنغاير ماهينهما والحاعم 5) فكل مجرد يمكن ان يقارنه فظهر من على الشبثين يبب ان بصغره المكوم عليما اللم الان يستع ذلك هذه المقدمات ان كل مجمرد يجب ان يقارنه وفيه مافيه ( وكل مايمكن ان يعقل مع غبره بمكن ان يقارنه صور صورالمعقولات فى الخارج ولايمكن ذلك لحلول المجرد فيما ولالحلولمافى المعقولات فى العقل) بناء على ان تعقل الاشباء بستدعى مضور ثالث ضر ورة امتناع ملول المجردفى ماءباتها فى العاقل (وكل مايكن ان بقارنه صورالمعقولات فى العقل 1 شء غار با فتعين ان يكون المقارنة ل يمكن ان يقارنه صور المعقولات فى الخارج) لان تلك الصحفلا تتوقف لحلولها فى المجرد وهو تعقله اياها وكل من يعقل شيئا امكن ان يعقل انه بتعقل على مصول الجردفى العقل لان حصوله فيه نفس المقارنة فيتوقف اياه و فى ذلك امكان تعقل ذاته فيجب صحة البقارنة على مصول الجرد فيه توقق صحة الشىء على وجوده السانمر مثمار عو عال (كل ثمر هسكن ان بناريه سر المعغرلات و المارع دل ماسين للسهره نعر وامب المو لله الا) اى لوبنس بالنوه ره :1 :ى ربى ر لافى المخارج (سيدرمه الله*

Bogga 197