============================================================
ا)قوله ومركز الثقل هو نغطة انخ 160 عة وبعبارة اغرى هى نقطة ينعادل ما لولم يعقه عائق وقديقال على الطبيعة المقتضية له وعلى المدانعةعلى علي جوانبها فى الوزن (سيد رممة الله الحاصلة بالاشتراك وكذاالخفقو مركز الثقل هو تقطة لوهمل الجسم عليهاعالى عليه * 2) قوله وتفذ فيها الضؤ فيتغيل لتوقف واما المبصرات) واعلم ان المبصرات بالذات وهى النى يكون من ذلك البياض والسبب فى هذا ان الاسياس بالاعبام توسطا الاجساس بها بقسم الى فيمين الالوان والاصراءالانعة الفاتقة من مرم الفس وغيرما اما الالوان فقد ذهب بض القدماء الى انه لامقيقة لشء من الالوان بلمن الكواكب اذ وقعت على سطوح تلك البباض اتمايةغيل من مخالطة الهواء للابمسام الشفافة البتصغرة دااالاجزاء انعكست عن بعضها الى بعض ( أو اللج نانه اير اه صدار يفاية ما الطهما العواه ويقد فبعا الضرء الالاختاك الن مالنة الف يرى موضع الانعكاس كا لبياض بدليل ولاسب لبياضه الاذلك واما السواد فانسايتخيل من كفافة الجسم وعدمأن الشب إذا اصرقت على سوض من فور الضوه فبه بوعنهم من سلم ان السوادلون مقيقى لاتخيل ومنع ان البياضالماصقابل لدار هير مهرتير انعك ذون مبنى منه على ان الابل ال الالروان ببب انيكوب عا رباصا الل الم ال المرار الا ونرى موضع الأنعكاس من الجد اركانه وذكر الشيخ فى بعض المواضع لم يعلم انه عل يجصل البياض بغيرهذ ألور لون ابيض ويقعرك بعركة الماع( سيد الطريق ام لاوق موضع اغر لاثك ان افتلاط الهواء بالابزاء الشفافة 3)قوله واما السواد الخ وسائر الالوان سب لظهور الاون الابيض لكن البياض قد بعدت من غيرهذا الومه الرلبنة منهافلا مقيقة لما ايضا اسبد * ابضا كبياض البيض السلوق والبه اشار بقوله (فالبياض منهاقد يتخبل) قوله الا تخيلى والالجان انسلامه عن أمد فالة البرا الايسال النفاة النصرة الالمراء كاللك فالنا ااب اال انبو ا ان ع فققة قاقةانسلامه عن الجسم بدل عن كونه مغبقيا نراه اببض ولاسبب لبياضه الاذلك ورقديكون عبفية مقيقة قايمة راز الجواز ان يكون بسبب تخميله لازمالبعض بالمسم كبياض البيض السلوف وليس ذلك بسبب ان النارامدنتليسام فيكه ن عبل السواد بالنسية الى نه امرا حمواقبة لابه بعد الطع بعير القل) وليان السمب بيلك بار الك البعع لا يا لا م ا اا استاللى در ارد و ه را ا عى اتا الم ت س مه متهلر النس السلان بال الو ا ال ال لصارت صغرى لقولنا وكل مايجب ان ان يكون كيفيه منيفه فاشسة لجو از ان يكون سبب تخيله امرا اغريكون عاريا هن الالوان سبيغ ان (واما فبره من الالوان) كالسواد والمحسبرهة وغبرها (قمى كيغيات ين جرا بيرع منهما وبنقي ابا القابل الالوان بمتنع ان بكون موصوفا
مغيفة مسوسة) قاهمة بالمسم قال الاماملان وبودهذه الالوان معلومة صه بهبوا مسوت بها وذلك ممال والحاصل انه منع بالضرورة فلامامة الى البرهان على وجودها (واما الضوء) فهوتلك المقدمة فاسن بما ذكره (بهيد ريمه غني عن التعربف وقال الامام انه الكيفية التى لا ينوقف ابصارها على) قوله وليس ذلك الخ لانه ابصارشء آغراذ الشيء اما ان لا بتوقف صحة كونه مريياعلى اعتبار الغيربعد السلق يصير بياضه الشفاف وهو الضؤا ويتوقف وهواللون فانه لا بصح رؤيته الابعد صير ورته مستنيرابيض) سيد * نات ل السرام النا النس) هد الالتقالر (نسر ستا استا ل تخيله امرا آغر لان انتفاء السبب لومه الارض مسبر منبناله الشره الاطمن النضى اذاتة )ا لفس ا الرأد النمين الابرمب انتعاه 2 الم لامتمال ان بنبت الكم بسب آمر لا بطلع علبه اذ العلول النوعى يجوز تعلبله بعل مخنلفف بيد رعبه الله* " )قوله لان ومودهذه الالوان الخ لايخفى ان البياض يشار كها فى هذا الحكم كماهو المفهوم من كلام الامام (سيد
Bogga 181