============================================================
1) قوله لانا نقول واجاب المصنف فى شرح الملغحر عر هذ ابان الصغيروالكبير15 اذا تساو يافى نفس القدار لايلزم مساواة ل ح الصغير لمايساويه الكبير وبالعكس وا(للجمسية والالنسارى الجسم الصغير لما ساواه الكبير) وبالعكس هل الساواء الإس(لأضبراحماى المسية) والازم طامر الفساد رهذا الدليل سقلب لاين نفس المقدار وليس كذلك بل لا نا نقول ليس ذلك بنفس المقدار والالساوى المقدار الصغير ما ساواه لأجل المقدار الخاص بكل منهما وذلك غير مشترك بنهما ولا بمكن ان يقالالكبير وبالعكس لاشتراكهما فى المقدار سلمنا لكن لا يلزم من عدمم لقيولكون قبول الساواة واللامساواة للجسبة ان يكون الذاته لجواز ان يكون اللمقد ارالخاص لان تلك الجسمية لا يخالف الثالث( الثانية قبول الانقسام وقديراد به كونه جيث بمكن ان فالجسبية المعروضة للمقدار الخاص الاغمر
الا بذلك القدار رمو عين مانعينا ايفرض فبه شء يهبرشه وهر بلحق المقدار لذاته) لانه معنى ل الار اوف باق فى اليحامابر مدى المس من ممة النساوىر اللاتاوى ولهذاقال الامام عذه الماصة المخالفة فيما ذكره (سيد رممه الله * 3) قوله وهو يلحق الخ وكذا العددانما يلزم الكم بسبب الخاصة الاولى ومن الظاهر ان هذه القسمة لا توجب واهر وكانه اراد بالمقداتغيرافى الجمسم ولامركة وأعلم ان لزوم عذه الخاصة للكم بسب الخاصة مطلقافان الخاصة المذكورة عرض اولى له الأولى ينافى كوتها لامقة له لذاته لان معنى ذلك ان لحوق هذا السعنى وللمقدار والعدد بنوسطه (سيدرحمه 3)قروله من بهة تساو ولاتساو والقابلله لبس بسبب شىء وهو من مقولة اغرى بل كل شىء هو من مقولة سابا ا ع الى كلن ال بس و عليع مرى عروض هذا الشش له بسب اللم (و عد يرابه الالعلة بحث لايحتاج الى امر آفرواما آن هذا [ا رسب ى ب الموجب للاثنينية وهو لا باحف المقد ارل اته لان المالحوق يجب بقاؤه عند المعنى من جمنهمافلان كون الجس بجيث بمكن ان يغرض فيه ش فيرشء آفر اللاعق والمقدار الواهن لايبق عند الانفصال) بل ينتفى وبحدث مل ما القدم مارا الما اسا مدار ان آران هاهبر مو ه د بن قبل الانفعال اوبل بلمن الماده هولبعضه الذى يفرضه العقل شيئا اولا اذ بسبب المقدار) الذى فيها فالمقد ار وان لم يقبل الانفكاك فهويعد لولا ذلك لم يمكنه ان يغرض شيئا يفرض بعده آضر ومجرد هذا اللاتساوى ف المادة لقبوله ومن الجائز ان يعد صفة مادتها لما لا يتقرر معما فان هركة فبها ذكرناه اولان الوهم انما يقسم الجسمالجسم الى المكان الطبعى بعد الجسم للسكون الطبعى مع انه الاتبقى معه الاما مقاراار غضمان قبل وهوب بقاه اللحوق عند الامق يدل على ان الانفاله ابلد العار الا وع اع ر الع ما الال سمع لولس أفر فكونه قابلا للقسمة المذكورة باهتبار مساواة البعض منه لما هواصفرذلك فانا عام ضرورة ان الخط والسطح ياحقهما الانفكاك المؤدى الى مقد ارا اذلولاه لما كان قابلالها ومجردهالاثنينية فنقول الملحق بجب بغاؤه عنده اللامق اذاكان ماعوقا له كاف فيههذا ما وفى بالنظر الكليلبالذات لا بالعرض والأفحن تعلم بالضرورة ان الجسم ايضا ياعقه الانفاك المومب للاضينية مع انه لابيغى معه وذلك لان الجسم ليس للليل واتع العليبل ( رمه لل ابلاله بالذات بل القابل له الذدات هر الهرلى الد أيتى معا فمل ع) قوله واعلم ان لزوم الخ جواب عما ينالاق تقدم انل قبيول الانكامله لذاته البقدارم الانفكاك اينا حذلك فان الانفكاك وان لمته ايخا الاان وقد ذكرتم انه للخاصة الاولى فبينه ما منافاة (سيدر منه الله تعالى 5) قوله عروض هذا المعنيله بسبب ذلك الكم والتحقيف فيه ان اللحوق بالذات ينافى الواسطة فى العروض لا الواسطة فى الثبوت فربما يكون الخاصة الأولى من قبيل الثانية واماما ذكره الشارح فقد يقال عليه ان المساواة والمفاوتة وقبولهما من قبيل النسب والاضافات فالحوق هذا المعن
Bogga 164