============================================================
135 ت اسا المم ا السا الاة النا] وهو الفصل (صوره) كما عرفت (فان صدر اعنه بلا واسلة اوامدهما بواسطة الاخرلزم ما قلنا) اى من كونه مصدر الاثرين اوتقم الهيولى على الصورة او بالعس (لانا عول لم لاجوان يه درعنه مادهمرده
نم بغيض عليما صورة مان البرهان ماقام على استاعه ) لساعر بت) قبله امتعلع جدور ابرين ذا لا ضعف ما قيل فى ببان امتناع تقدم العبولى على الصورة وامشناعغل له فى قول المصنب لم لايبجون الخ صدور اثرين عن البسيط فى مرتبة واعدة وهذا الجواب لايصحن ذكره لموافقته لما قيل فى ضعف من طرق الحكيم بل الجواب عنه مع التزام القوانين الحكمية ان يقال ونالدليل ضعفا تقدم ذكره (سيد رممه الله الجنس مادة فى الخارج والفصل صورة فيه ليس على الاطلاق بل اذاكانت الماهية المركبة منهما بمسما اما اذ اكانت موهرامجردا او عر ضاما ديا كا لسواد بكلاوقد صرح به الشيخ فى الهيات الشفاء ميث قال ليس يجب اذا كان) قوله المشهور انها تسعة اى تسعة الفصل المحمول بالموالطأة موجودا ان يكون الفصل المحمول بالاشتقاقبناس عالبة كما هو المشهور من هبارة موجودا انمايكون هذ افى كل ماه ونوع جوهرى دون الانواع العرضيةالقوم فى هذا المقام ويؤبده قوله من وليس ايض فى كل نوع جوهرى فانه لايوجد فى العقل والنفس والمادةبعدقيل الأجناس العالية من الأعراض اربعة فكانه قال الاجناس العالبة والصورة بل بوجد فى الجسم المركب من المادة والصورة الجسمية للاعراض تسعة وانكانت عبارته مطلقا السررة الوية وى الر امى التطبي نعفا السا بعح على بذعب من بن معا بلهر ول ر النارح على لابسلم مقون الفعل علة لومو دمصة النوع من الجبنس لاعلى مذهبماقى المواش القطبية اسجد ره الله من بقول بعلية الفصل لاستحالة تقدم المادة عليه مبنئذ)قوله الحم وهو الذى تعريفات الاجناس العالية رسوم ناقصة ضرورة والبحث البابع وانا العرب السر انا ع] واس سل الالسر ال قال المشهور انها تسعة ولم يقل انها تسعة لان التعويل فبه على الاسنقراءساتاما (سيد رممه الله تعالى * وهو لايفيد اليقين وعدم وجدان الشىء لايوجب عدمه ولان غير) قوله والتجزى لذ اته اى هوفى عد ذاته حبث بمكن ان يفرض فيه شيء الشموران الاملس العالية من العراص ار بعنة( الحم وهو الذى عبد ف بهرا اله عر في أوكي اى العرض الذى وكذافى بميع التسعة (يقبل الفسمة والتجزى ذاتهللكم وماعداه انما يتصف به لا بله وليس وهو امتراز عن الكم بالعرض كالكيف وغيره لقتول الفسمة باعتبار لالمراد القسمة الانفكاعية فان المتصل ينعدم بطريانها فلا يكون قابلا لها قبولا لال فير لك روى الوامى القلي ال الالم العدب بي الالضام ال لانس يجواس اليثم النط ال الد ايذ البول بامرك اابا ومصدل الانفمال يه مانعل الاسم اقول وفيه نظرلان الكم المنصل ايضا قابل للانقسام الحاصل فيهليسنع ذلك بل هو اعون للوهم على ومصول المقبول القابل بالفعل لايخرجه عن كونه قابلا له فاعلم ذلكالقسمة وح اندفع ما قاله الامام بالمرة (سيد رممة الله تعالى عليه * { والحين رهو الذى لايترق تموره على نصور فيره) وبه امنرر (مكمة العين) 15
Bogga 157