لوارد شعر كذوب البرد
أتانا به خاطر قد جمد
فأقبل يمضغه بعضنا
وهم السنانير أكل الغدد
وقالوا: جواد يفوق الجياد
ويسبق من عفوه المقتصد
ولو ولي النقد أمثاله
لظلت خفافيشنا تنتقد
فاستخف أبو الفتح به وجره برجله ففارقهم وهاجر إلى أذربيجان، والأمير أبو سالم ديسم بن شادكويه على الإمرة، فاتصل به وحظي عنده على غاية الإكرام.
وقال عضد الدولة: إن المتنبي كان جيد شعره بالغرب، فأخبر المتنبي به فقال: الشعر على قدر البقاع ...
Bog aan la aqoon