201

Sharaxa Caqiidada Tahaawiyyah

Noocyada

============================================================

والتصؤف وسلف الأمة)، كما هو بنصه. وقد نبهنا على ما في هذه النسبة.

وفي ختام الكلام في هذه الرسالة الموجزة جدا، والواضحة تماما، نقول: لا يصح أن ينتسب ابن تيمية ومتابعوه كابن أي العز ومتابعيه اى العقيدة الطحاوية، للاختلاف الجذري والجوهري في كبريات المطالب الكلامية العالية بينهما.

ولا يقال: إن الخلاف المذكور هو في مسألة واحدة فقط لأنا قد ذكرنا هنا كما ذكر ابن تيمية فيما نقلناه عنه أن هذه المسألة الواحدة أصل لأكبر مسائل أصول الدين، ولأن هذا الخلاف أنموذمج على الخلافات الكثيرة وعالق بها، وأصل ها.

والحمد لله رث العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين كتبها جاد الله بسام صالح الاشعري معتقدأ الشافعي مذهبا

Bogga 201