سريرا نمت فيه أنث منه الآه بعد الآه،
وعكازا عليه مشيت ثم هويت في ثقل.
كأن حجارة السور الذي ما بيننا قاما.
لها من هذه القبلات طين شدها شدا.
أدهرا كان أم سبعا من النكبات أعواما؟
ولكن ما عليها من جناح، كنت معتدا
بذهني أو شبابي:
سوف أصهرها، أغيرها كطين في يد الفنان.
وقد غيرت. لكن الذي غيرت ماذا كان؟
فؤادا ضيقا كاللحد ... كيف أوسع اللحدا؟
Bog aan la aqoon