أما بالنسبة للكتب السماوية الأخرى فنظرًا لتعدد تراجمها ونسبتها؛ فإنه يدون عنها:
١- الترجمة المعينة منسوبة إلى صاحبها.
٢- الفصل.
٣- عدد الطبعة.
ومما هو غني عن التذكير أن القرآن الكريم يجب أن يتقدم على سائر الكتب في قائمة المصادر، بصرف النظر عن الترتيب الهجائي أو الموضوعي؛ لأنه له الأولية على سائر المصادر.