============================================================
206 كتاب الصيدنة فى الطب (ج 20 ص 373) آمده است و ما همهآ مطالب آن را نقل مي كنيم: و زهر حجر اسيوس يذوب اللحم ولا يلذع للطافته وهو شيء يخرج على هذا الحجر شبه الزهر يكون من الطل الواقع عله الى) هذاالحجر فيه حدة و هذا هو ايضا حزاز الصخرالذى لاحدة فيه.
317. حجرفرعون الرسائلى: بدله حجرالفضة.
318. حجر(1) الفاذزهر الرازى: هو رخو يشبه الشب اليمانى يتشظى ويتشطب و قد تعجبت من فعله.
الترنجى: لون من الحجر قد بنى من الشمع والنورة والطين فيه لمع من هذه الانواع الثلاثة اذا حك مع العروق الصفر على صلاية خرج(2) احمر كالدم العبيط اذاطلى به موضع اللسعات هدأ من ساعته يسميه الملوك باذزهرا وه وا يولعون به. ورأيت لبعض الملوك منه مشربة مرصعة بالجواهر فاذا لسع الزنبور احدا صب فيها لبن حليب وترك ساعة تم سقاه وطلى منه على موضع اللسعة هن فيقذف اللبن ويشرى بدنه ثم يسكن ذلك لوقته. وذكر الاوائل حجر الباذزهر ولر وانه معدنى ولم يصفوا كيفيته. و يحمل من فارس حجر يشبه الباذزهر يتخذ منه نصب السكاكين ولا نفع فيه اليتة. واجل البادزهر ترياق الافاعى وترياق ه استحدثه الحرانيون يعرف بهم. وقال صاحب النخب(3) فى جبل بكرمان يقال ه له زرند فمنه اخضر سلقى واصفر ومايضرب الى البياض و الى الحمرة وفيه ه (28ب) ماهو اجوفه و فيه شيء ابيضيسمى مخاط الشيطان لايحترق بالنار.
1. نيز رجوع شود به ذيل باذزهر در همين كتاب. مطالب اين قسمت با مقايسه با فصل مربوط به پادزهر الجماهر، كه مطالب هر دو يكى است (ص200) تصحيح شدر آ. اين كلمه در اصلر تبود واز الجماهر افزوده شد 3 . در الجماهر (موضع مذكور): وفى كتاب النخب ان معدنه فى جبل زرند من حد كرمان
Bogga 266