والحق أن ورف نفسه قد رأى رأيا شبيها بذلك:
لم يتم للعلم (الغربي) حتى اليوم أن يحرر نفسه من الضرورات الوهمية للمنطق السائد التي لا تعدو أن تكون ضرورات النمط النحوي الكامن في النحو الآري الغربي. مثال ذلك ضرورة «الجوهر»
substance
التي لا تعدو أن تكون ضرورة وجود الأسماء
substantives
في مواضع معينة من الجملة.
29 (2-6) اختبار فرضية النسبية اللغوية
يتطلب أي بحث جاد عن النسبية اللغوية الإجابة عن أسئلة ثلاثة:
أي جانب من اللغة يؤثر على أي جانب من التفكير؟
ما هو هذا التأثير؟ ما صورته ؟
Bog aan la aqoon