ثمَّ نَتْرُك أَصْحَاب النَّبِي ﷺ لَا نفاضل بَينهم
وَفِي رِوَايَة لَهُ أَيْضا كُنَّا نخير بَين النَّاس فِي زمَان رَسُول الله ﷺ نخير أَبَا بكر ثمَّ عمر ثمَّ عُثْمَان
وَفِي رِوَايَة لأبي دَاوُد كُنَّا نقُول وَرَسُول الله ﷺ حَيّ أفضل أمته بعده أَبُو بكر ثمَّ عمر ثمَّ عُثْمَان زَاد الطَّبَرَانِيّ فَبلغ ذَلِك رَسُول الله ﷺ فَلم يُنكره
وَفِي البُخَارِيّ أَيْضا عَن مُحَمَّد ابْن الْحَنَفِيَّة قلت لأبي يَعْنِي عليا ﵄ أَي النَّاس خير بعد رَسُول الله ﷺ فَقَالَ أَبُو بكر فَقلت ثمَّ من قَالَ عمر وخشيت أَن يَقُول عُثْمَان قلت ثمَّ أَنْت قَالَ مَا أَنا إِلَّا وَاحِد من الْمُسلمين
وَأخرج ابْن عَسَاكِر عَن ابْن عمر كُنَّا وَفينَا رَسُول الله ﷺ نفضل أَبَا بكر وَعمر وَعُثْمَان وعليا
وَأخرج أَيْضا عَن أبي هُرَيْرَة كُنَّا معشر أَصْحَاب رَسُول الله ﷺ وَنحن متوافرون نقُول أفضل هَذِه الْأمة بعد نبيها أَبُو بكر ثمَّ عمر ثمَّ عُثْمَان ثمَّ نسكت