الأمم والملوك] انطلاقا من القواعد التي ذكرها المتقدمون والمتأخرون والمعاصرون وبالأخص منهما الأستاذان الفاضلان (العمري وعماد الدين) فكان تقسيمنا لتأريخ الطبري كالآتي:
أولا: صحيح تأريخ الطبري [قصص الأنبياء وتأريخ ما قبل البعثة].
ضعيف تأريخ الطبري [قصص الأنبياء وتأريخ ما قبل البعثة].
ثانيا: صحيح السيرة النبوية [تأريخ الطبري].
ضعيف السيرة النبوية [تأريخ الطبري].
ثالثا: صحيح تأريخ الطبري [تأريخ الخلافة الراشدة].
ضعيف تأريخ الطبري [تأريخ الخلافة الراشدة].
رابعا: صحيح تأريخ الطبري [تتمة القرن الهجري الأول].
ضعيف تأريخ الطبري [تتمة القرن الهجري الأول].
خامسا: صحيح تأريخ الطبري [تتمة تأريخ الخلافة في عهد الأمويين].
الضعيف والمسكوت عنه تأريخ الطبري [تتمة تأريخ الخلافة في عهد الأمويين].
سادسا: تأريخ الطبري [الصحيح والضعيف والمسكوت عنه].
تأريخ الخلافة في عهد العباسيين.
سابعا: رجال تأريخ الطبري جرحا وتعديلا.
أولا: فيما يتعلق ببدء الخليقة وقصص الأنبياء.
حاولنا أن نوضح بكل جلاء عصمة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام فنفينا عنهم تشويهات وتخرصات اليهود ومزاعمهم حول الأنبياء ولم نقبل من الروايات إلا ما كان مسندا موصولا صحيحا وتشددنا كتشدد العلماء في قبول أحاديث الأحكام تماما لأنها تتعلق بمسألة خطيرة ألا وهي عصمة الأنبياء وانظر مقدمتنا لقصص الأنبياء.
ثانيا: فيما يتعلق بالسيرة النبوية الشريفة:
Bogga 53