فرجعت إلى مكانها. فقال رسول الله ﷺ:
(حسبي)
أخرجه أحمد (٣ / ١١٣) وابن ماجه (٤٠٢٨) بسند صحيح
وعن عبد الله بن الحارث بن جزء الزبيدي:
أنه مر وصاحب له ب (أيمن) وفئة من قريش قد حلوا أزرهم فجعلوها مخاريق يجتلدون بها وهم عراة فلما مررنا بهم قالوا: إن هؤلاء قسيسون فدعوهم
ثم إن رسول الله ﷺ خرج عليهم فلما أبصروه تبددوا فرجع رسول الله ﷺ مغضبا حتى دخل وكنت أنا وراء الحجرة فسمعته يقول:
[١٣٩]