للعافية فيها وهناته بها مع كرامة منك يا كريم يا علي يا عظيم إلهي وأسئلك باسمك الذي دعاك به أصف بن برخيا على عرش ملكة سبا فكان أقل من لحظ الطرف حتى كان منصوبا بين يديه فلما رأته قيل أهكذا عرشك قالت كأنه هو فاستجبت دعائه و كنت منه قريبا يا قريب ان تصلى على محمد وال محمد وان تكفر عنى سيئاتي وتقبل منى حسنا وتقبل توبتي وتتوب على وتغني فقري وتجبر كسري وتحيي فؤادي بذكرك وتحييني في عافية وتميتني في عافية إلهي وأسئلك باسمك الذي دعاك به عبدك ونبيك زكريا عليه السلام حين سئلك داعيا لك راغبا إليك راجيا لفضلك فقام في المحراب ينادى في المحراب ينادى ربه نداء خفيا فقال رب هب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب واجعله رب رضيا
Bogga 17