257

Safwat Tafasir

صفوة التفاسير

Daabacaha

دار الصابوني للطباعة والنشر والتوزيع

Daabacaad

الأولى

Sanadka Daabacaadda

١٤١٧ هـ - ١٩٩٧ م

Goobta Daabacaadda

القاهرة

Noocyada

إِطلاق العام وإِرادة الخاص ﴿فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصلاة﴾ أريد بها صلاة الخوف.
٣ - الجناس المغاير في ﴿يَعْفُوَ ... عَفُوًّا﴾ وفي ﴿يُهَاجِرْ ... مُهَاجِرًا﴾ وفي ﴿يَخْتَانُونَ ... خَوَّانًا﴾ وفي ﴿يَسْتَغْفِرِ ... غَفُورًا﴾ .
٤ - إِطلاق الجمع على الواحد في ﴿تَوَفَّاهُمُ الملائكة﴾ يراد به ملك الموت وذكر بصيغة الجمع تفخيمًا له وتعظيمًا لشأنه.
٥ - طباق السلب ﴿يَسْتَخْفُونَ مِنَ الناس وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ الله﴾ .
٦ - الاطناب بكرار لفظ الصلاة تنبيهًا على فضلها ﴿إِنَّ الصلاة كَانَتْ عَلَى المؤمنين كِتَابًا مَّوْقُوتًا﴾ .

1 / 279