218

Saacadaha u Dhaxeeya Buugaagta

ساعات بين الكتب

Noocyada

لا يغضبن لعمرو من له خطر

فليس يرضى بظلمي من له خطر

كأنه يقول: لقد صبرت على عمرو فرضي الناس بظلمه إياي، فإذا هجوته أنا الآن فما يحق لذي خطر أن يغضب له، وهو منصف بيني وبينه.

وقد يعترف بالوسواس على نفسه ، ولكنه يرده إلى سوء حظه، وإجحاف الأيام به، كما قال حين رماه الناشئ بالوسواس:

أن أوسوس فحقيق

يسعد القرد وأنحس!

أصبح الناشئ ممن

يتغنى وهو أخرس

نافقا عند أناس

تعسوا والدهر أتعس

Bog aan la aqoon