فأجبتهم وأنا الخبير بذاته
رنوا الفلوس على بلاط ضريحه
وأنا الكفيل لكم برد حياته
وعزل تامر في عهد مظفر باشا من منصبه القضائي وحبس، فخربت ناحية من دماغه، وقد قال في ذلك:
وإذا الدماغ تناولته علة
خاب الرجاء وضاع جهد الآسي
وقد وصفت نفسه في قصيدة عظيمة أولها: إيه فما تحت السماء جديد، قال فيها:
فلئن تروني نضو خطب باليا
فالقول فخم والكلام جديد
وبرئت ساحة تامر، ولكن بعد خراب البصرة، وبعدما قال في تحليل شخصيته ميميته التي حفظها الكثيرون في لبنان:
Bog aan la aqoon