12

Rujuc Shaykh

Noocyada

ويتوقاه اليثةوقت فساد الهواء والوبابوالامراض الوبايية ويحذران يكون قبله فىء أوامهال أو خرويح دم أو عرق كثير أوضرب من ضروب الاستفراغ أوصداع مفرط ولا يجامع فى حالة السكرفانه يحدث اوجاع المقاصل والدما ميل ونحوها من الامراض لانهيملا الرأس بخارانيأ ولا يستعمل على الغيظ ولا عتبا الطويل والهم لان الاكثارمنه فى هذه الاحوال يسقط القوة ولا فى حال الفرح المفرط جد الانه كثير التحليلمنالبددفيهذهالاحوالحتىيحدثمتهالغنى وبالجملةفليكنفىاعدلالاوقاتللبدن وأقلها عوارض نفسية حتى لايحس الانسان يحرارةيجدهاخارجة عن الاعتدال ولابرودة فان دعت الضرورة اليه فى بعض هذه الاحوال فليكن والبدن سخن أصلح من ان يكون البدن باردا اللهم الاان تكون حرارة مفرطة وان يكون وهو قابل للغذاء اصلح من ان يكون والبدن خاو وكما انه لا ينبغى ان يكون عقب التعب والرياضة كذلك لا ينبفى ان يكون عقب التعب والحمام ولا يشرب عقب الاكثار منه شراباصافيا قويا الاان يكون البدن عقبه يبرد فاذا لم يكن يبرد فلالانه يزيد فى تحليل البدن جدا ولا ما مبارداجد الانه يرخى الجسدويميج الذيول والرعشة ويبرد الكبدحتى انه يخاف منه الاستسقاء وهذه العوارض تختلف يحسب الامزجة اختلا فا كثيرافان الاكثار من الباه عقب الرياضة والتعب والجوع والعطش ينوى الامزجة الرطبة واكثر الامزجة احتما لا لاستعمال الباه من كان مزاجة الحرارة والرطوبة لانهما مادتان للمفى وهذههي طبيعة الدم وكان واسع العروق وكذلك الذين هم فى سلطان الدم من الاحداث اشدشم وتمن الجماع وهم عليه اقوى واضرارهبهم اقل اذا استكثروامنه فاما من طبيعته الحرارة واليبوسة التى هى من اج المرة الصفراء فانهم يقوون عليه لغلبة الحرارة الاان الاكنارمنه يضرهم لزيادته فى تجفيف ايدانهم ويوديهم الى السل والذيول ولا يتهيألهم من ادمانهم ما يتهيألاصحاب الدم اليابس الغالب عليهم وأما طبيعة البروة واليبوسة التى هى مزاج المرة السوداء فانها لا تصلح لكثرة الباء لانها ضد مزايح الدم وربماقوى احدهم على الباه قوة اعضائه والابخرة الرياضية التى تكثرفى صاحب هذه الطبيعة الاانه لا يتهيأله الدوام عليه ولا يصلح زرعسه للتوليد وأما طبيعة الرطوبة والبرودة التى هى مزاج البلعم فانم الاتصلح لكثرة الباه ولا يكاد يوجد أصحاب هذا المزاج اقوياء ولاقادرين على استدامته والاكثارمنه بسبب البرودة الغالبة عليهم ورخاوة الاعصاب * فاما المدة التى ينبغى ان يكون النكاح فيها فهى لمن ارادان يستعمله باعتدال راتبا على الصحة اذا كثرشبقه واشتدت شهوته واحس من ذلك فى بدنه بتنميل أود غدغة فانه اذا استعمل فى هذا الوقتخف البدن ونشط واعتدل وصح وأما من كان الى اللذة اميل الاانه مع ذلك يحب الثبات على الصحة فليكن فى مدة لايجد عقبه ضعفا ولاذبولا فى النفس ولا تغيرا ولا يبطى فى انزاله فان جاوز ذلك الوقت والقدر فقدترك الابقاء على الصحة والحفظ اليتة واضطرب بدنه فليستدرك ما فرطفيه بنقصها كما وصفنا فيما تقدم من قولنا *ومن رداءة أشكال الجملع ان الجماع من قيام يضر بالورك وعلى جنب ردي لمن فى جنبه عضوضعيف ومن قعود يعسر معه خرويح المنى ويورث وجع الكاا والبطن وربما كسب ورمافى القضيب وأنحمد الاشكال استلقاء المرأة على الفرش الوطيئة وعلوالرجل عليها وان يكون وركهاعالياما امكن فانه اتجب وألذلفاعلذلك الباب النامن فى معرفة مقدمة تلزم معرفتهالمن ارادتركيب ادوية الباء اعلم ان الله تبارك وتعالى لما اراد بقاء الحيوانات خلق لجميعها اعضاء تتناسل بها وركب فيها قوقغريزية تكون بها اللنة وحبب الى النفس المستعملة لتلك الاعضاء استعما لها وجعل فى الجماع لذة عظيمة مقترنة يه الاتفارقه الى الوقت الذى يشاء الله لثلايكره الناس الجماع فينقطع التوالد ولما كان التناسل يحتاج الى حيوانين ذكر وانتى جعل لاحدهما أعضاء تصلح لقبول المنى وأعضاء تصلح لالقائه وركب فى الاحليل فعلا طبيعيا

Bog aan la aqoon