191

Beerta La Jecelyahay ee Ku Saabsan Xadiiska Saxiixa ah ee Laga Weriyay Saxaabada

الرياض المستطابة في جملة من روي في الصحيحين¶ من الصحابة

Noocyada

الحجاج ، وهي سهمية أيضا . أسلم عبد الله قبل أبيه وكان من أفاضل الصحابة ومن العباد المجتهدين والمحدثين المكثرين . واشتهر في الصحاح قول الني ،علاة ، «بلغني أنك تقول لأقومن الليل وأصومن النهار ما عشت» فقال : قد قلته . فقال له : «لا تفعل ، فصم وأفطر ، وقم ونم » ، ثم قومه على حد يطيق الدوام عليه ، و كان يحب أن لو تركه يزيد على ذلك . فلما كبر وضعف ندم أن لا يكون قبل الرخصة وكره أن يترك شيئا فارق عليه النبي علة .

وفيها أيضا عن أبي هريرة ، قال : ما كان أحد أكثر حديثا عن رسول الله ،علة ، مني إلا عبد الله بن عمرو، وإنه كان يكتب وكنت لا أكتب . وعنه قال : حفظت عن رسول الله ، ، ألف مثل ، ولخير أعمله اليوم أحب إلي من مثليه مع رسول الله ،... وذلك أنا كنا في زمن رسول الله ،، يهمنا الآخرة ولا تهمنا الدنيا وأنا اليوم مالت بنا الدنيا . وروي عنه قال : رأيت في إحدى يدي سمنا وفي الأخرى عسلا وأنا ألعق منهما ، فقصصتها على النى ، ل، فقال : « تقرأ الكتابين ، التوراة والقرآن» .

شهد عبد الله مع أبيه فتوح الشام وكان معه الراية يوم اليرموك . وكان يلوم أباه في ملابسة الفتن .

روى رضى الله عنه في الصحيحين خمسة وأربعين حديثا ، اتفقا

Bogga 201