============================================================
461241 لغيره صاحبة ولابد لنفسها من تلفي، يلحق الخلف بالسلف؛ ال وما الحياة الدنيا إلامتاع الغرور(1).
(2) ال و مارقدت عيون الحوادث عن آر بد صعل(2)، غنى عن الحذاء
ال والنعل، لايشرب فى شريعة ولاقرو، يجتزىء بالشرى .19(5 4(4) والمرو()، كا نه إذا رتع فى التنوم () ، عبد من الحبشة لامن .1).
(7).
الروم ، ليس بمسور ولا منطف1، ولايزال فى قرطف(1)، (91- 1( يخاطب آليفه 4 بالنقنقة والعرار1، ويوضع بيضه على
(1) القران الكريم : آل عمران /185 (2) الأربد: الظليم لأن لونه ضارب إلى السواد أو بين السواد والغبرة والصعل : الدقيق الراس والعنق من النعام .
3) القرو : شبه حوض ممدود مستطيل إلى جنب حوض ضخم يفرغ فيه من الحوض الضخم، وترده الابل والفنم.
(4) الشرى : الحنظل والمرو : ضرب من الرياحين وقال آبو حنيفة : المزو أصلب الحجارة وزعم أن النعام تبتلعه . وذ كز الجاحظ *الحيوان/9102 اته يغتذى بالصخر ويبتلع المرو.
5) التنوم: شجرة غبراء تأكلها النعام والظباء ولها حب إذا تفتحت أكامه اسود ، قاله أبو حتيفة: (6) مسور: يلبس السوار، ومنطف : يلبس النطفة وهى القرط أواللؤلؤة الصافية اللون، ويقال غلام منطف آى مقرط.
7) القرطف : القطيفة التى ها خمل (8) فى "م " ودب ،: إلفه (9) قال فى الصحاح النعامة والدجاجة تنقثق للبيض، والنقنق الظليم: 6 و العرار مصدر من عر آو عار، وهو صوت الظليم إذا صاح آما صوت الأنى فيسمى الزمار " الحيوان 124/4":
Bogga 89