============================================================
من سبائه؛ وما الحياة الدنيا إلا متساع الغرور فتعالى الله قادرا .
ما ترك وافيا ولاغادرا، إلا جرعه كؤوس المنية، وإن عمر فى بلوغ الامنية.
(2) روش و11) م قام بعد آبرهة ولده افريقس، غزا المغرب فابر : ا.
و نقل من الشأم البربر، فأ سكنهم بحيث كم وكانوا بقية من قتل
يوشع بن نون، بالرملة وبلادها يسكنون، وبنى افريقية وبه سميت، .14)3
40 و ن فذت سهامه إذرميت، ثم نزلت به شعوب( فرماحه لايلتتم 1 221 م لها كعوب؛ لقى من الدهر حدثا ، فسكن باذن الله جدثا، إن الله من ورائهم محيط.
1: (4)- ثم قام بعده أخوه العبد بن أبرهة سبا النسناس2)، فلما قدم ذعر * 43 بهم الناس، لان خلقهم مغير، بذلك نطقت السير . فلذلك ذعى و دي3 ذا الأذعار، ثم ارتحل عن ملك مستعار، بعد ما آصابه الفالج ، (1) انظر حمزة ص 83وابن خلدون 51/2 وابن قتيبة ص272: (2) أبر القوم: أهلكم.
3) شعوب: المنية (4) فى الخزافات آنهم آمة من الامم لكل واحد منهم نصف بدن ونصف.
راس ويد ورجل كآنه إنسان شق نصفين يقفز على رجل واحدة قفزا شديدا منكرا (أنظار ماجمعه الدميرى في حياة الحيوان تحت مادة نسناس)
Bogga 38