============================================================
الدائم بلا تغيير وخالق البشر بلطف وتيسير وماغير إلا وجه الله العزيز: ال ولم يذكر أصحاب السير، ملكا من ولد حمير، حتى مضت د4 1(1: خسة عشر(11، افنت فى الملك ازمانا وحقبا ، ما غزت بلاد غيرها، واكتفت بالين ومير)، فمات المائت، وعاش العائش ا2:61 (2)
ل وقام الخارث - من بعد - الرائش ()، فغزا من جاور من الاعداء، وارتدى من المكارم أحسن رداء، وسمى الرائش لا نه سبا 4)-1043) الآل(، وأفاء (1) المال، فراش( به سكان الين ، وذلك فى شبيبة 51 الزمن، ثم دعاه لله داع، فاذا مملكته كالسراب الخداع. وفى (ك 341 عصر الرائش هلك لقمان صاحب النسور(1، بعد ما شرب من
(1) حمزة الاصفهانى: ص 82 وابن فتيبة : مالمعارف ص 271 ط مصر1934 2) الرائش اسمه الحارث بن سدد (آو ابن ذى شدد سند ابن خلدون 51/2) سمى الرائش لغنيمة غنمها من قوم غزاهم فادخلها اليمن .
(3) الال : الاهل والعيال.
(4) الطبرى: التاريخ ا/440 - 441 / وحمزة ص 72 (5) راش سكان اليمن : آصلح حالهم وآطعميم وكساهم.
(2) كذلك هو عند حمزة الاصفهانى ص 82 : وابن قتيبة ص 5.271 وفى الاساطير آن لقمان تمنى عمرا طويلا فأعطى عمر سبعة آنسر وكان كل تاسر فيما زعموا يعيش تمانين سنة واخر نسوره لبد (الطبرى: التاريخ 249/1)
Bogga 36