108

============================================================

~~.()1 كم ضالة أنشدها( فهداها، وأمانة حفظها وأداها، وعهد رعاه وحفظه. ولغو امتنع آن يلفظه . فان كان ريه تعالى منا

910 5 ()9

آبعده فقد آزلفه وآسعده، وإن كان اختلسه، فما آوخش من الخلف مجلسه: (3) فقد رأى [سيدنا الرئيس الجليل - أدام الله الجمال به] () .61110 5 4 ال ولده كهلا متبسلا(1، وآبناء ولده فتيانا نسلا، ومن خير بقية،

ولد يوصف بتقية، كلما ذكر ريه، خفف عن آبيه ذنبه، ولا ذنب له بمشيئة الله ، وإنما تضاعف حسناته المتوالية، وترفع 2(5)-7 1 ال درجاته العالية، ولولا(4) أن السنة جرت بالعزاء، عند الارزاء، 50(5) سا-4 لما فغرت بذلك (6) فا ، ولا أطلقت فى الموعظة كلما، لأنه - أدام

الله عزه - أعلم بصروف الايام، وأغرف بمصارع الانام ؛

() 1 1 () ص لوإنما آنا فيما قلت كمهد إلى آهل يبرين جرآبا من الرمل.

(1) أنشد الضالة : عرفها لصاحها.

(2) أزلفه : قربه وفى التنزيل : وآزلفت الجنة للستقين .

3) ما بين معقوفين سقط من (م) و(ب): (4) تبسل : عبس من الغضب او الشياعة.

(5) فى (م) و (ب) : وآما سيدى آطال الله بقاءه فلولا لخ ~~(6) لذلك فى (م) و(ب).

(7) يبرين من آصقاع البحرين وهناك الرمل الموصوف بالسكثرة .

8) فى (م) و(ب): رمل.

Bogga 108