الرسالة البعلبكية القسم المحفق ببنبببببببيبيبيبيبسبيببببيبيبيبيبيي يي ممم م 2 الحوادث// 27 .
اه . 1 0 ؟ )م ء ب 9 0 والناس متنازعون في السكون هل هو أمر وجودي 5 أو عدمي ؟ فمن قال إنه هل السكون ور - :0 )0 . - . ال 5 . م وجودي او السكون الوجودي» وهذا قول من يحتج بتعاقب الحركة والسكون على حدوث المتصف 2 زلكى00) بد : فمن قال: إنه تقوم به الحركة أو الحوادث بعد أن لم تكن مع قوله بامتناع تعاقب (م,/ط) 2000 مابين العلامتين / / -/ / ساقط من(ت).
فم الوجود: مقابل للعدم والموجود هو الثاينت العين» والمعدوم هو المنفي العين» انظر : كشاف اصطلاحات الفنون (4/ 5954)» المعجم الفلسفي صليبا -(008/5).
(*) العدم: ليس بشيء وهو نفي للوجود, والعدم المطلق: هو الذي لا يضاف إلى شيء» والمقيد: ما يضاف إلى شيء» والعدم السابق : هو المتقدم على وجود الممكن والعدم اللاحق: هو الذي بعد وجودهء والعدم المحض : هو الذي لا يوصف بكونه قديما ولا حادنا ولا شاهدا ولا غاتباء انظر: الحدود في الأصول (ص : 85).» الحدود للغزالي (ص : »)١917 الكليات (51/4/7) .
2 «الذي» ساقطة من(س) و(م) و(ط).
(5) (إذا» ساقطة من الأصل» ومثبتة في بقية النسخ .
(7) وهو قول أكثر المعتزلة كالقاضي عبدالجبار وغيره ومن وافقهم من الأشعرية» كأبي المعالي الجويني والقاضي عبدالجبار ذكر مذهب المعتزلة في هذه المسألة في شرح الأصول الخمسة (ص : ١3١1١1-5١ ). والمحيط بالتكليف (ص: .)61-5٠ أما الجويني فقد ذكر هذه المسألة في الإرشاد (ص : 57-794)»: ولمع الآدلة (ص: 975-85) وتعرض لها في كتابه الشامل (ص : 88-19) .
أما الرازي فقد فصل في هذه المسألة وذكر أن الطرق التي بها يثبت العلم بالصانع خمس طرق» الأول: الاستدلال بحدوث الذات كالاستدلال بحدوث الأجسام المبني على حدوث الأعراض كالحركة والسكون وامتناع ما لا نهاية له وتفصيل كلام الرازي في المسلك الأول من الأصل الرابع في إثبات العلم بالصانع ذكر ذلك مطولا في نهاية العقول لوحة (10-54): ومختصرا في الأربعين (ص : ؟ تك ومعالم أصول الدين (ص : ايسور ” 62 في(ط): «لم يزل» .
40
Bog aan la aqoon