يرى ما يحب. فكتب إليه في جوابه تصير إلى رحمة الله تعالى خير لك، فتوفي الرجل بالخزيمية.
والظاهر أن المسئول بالدعاء بعض الأئمة (عليهم السلام)، وهذه الرواية لا تدل نصا على عدالة الرجل، لكنها من المرجحات.
35 علي بن جعفر
. قال الكشي محمد بن مسعود قال يوسف بن السخت : كان علي بن جعفر وكيلا لأبي الحسن (صلوات الله عليه) وكان في حبس المتوكل! وخاف القتل والشك في دينه فوعده بأن يقصد الله فيه، فحم المتوكل، فأمر بتخلية من في السجن مطلقا وتخليته عينا.
36 علي بن عبد الله بن مروان
. قال الكشي: قال النصر لم نسمع فيه إلا خيرا.
37 علي بن الريان
بالراء والياء المنقطة تحتها نقطتين المشددة والنون أخيرا بن الصلت بالصاد المهملة والتاء المنقطة فوقها نقطتين الأشعري القمي ثقة له عن أبي الحسن الثالث (عليه السلام) نسخة، وكان وكيلا.
38 علي بن أسباط بن سالم بياع الزطي
أبو الحسن كوفي. قال الكشي: إنه كان فطحيا، ولعلي بن مهزيار إليه رسالة في النقض عليه مقدار جزء صغير، قالوا فلم ينجع ذلك ومات على مذهبه. وقال النجاشي: إنه كان فطحيا جرى بينه وبين علي بن مهزيار رسائل في ذلك فرجعوا فيها إلى أبي جعفر الثاني (عليه السلام) فرجع علي بن أسباط عن ذلك القول. وقد روى عن الرضا (عليه السلام) من قبل ذلك وكان ثقة أوثق الناس وأصدقهم لهجة، فأنا أعتمد على روايته.
39 علي بن الحسن بن رباط بالراء والباء تحتها نقطة واحدة والطاء المهملة أخيرا
Bogga 99