============================================================
178 كتان الطهارة - باب السه اى غه قصل: يسن أن يكتحل وترا ياثمد (1)، ثلاك (2) هذه الرائحة، فإن الخلوف ليس في الأسنان وإنما هو من المعدة وخخلوها من الطعام. وإن ربط الحكم بالزوال متتقض إذ قد لا تحصل الرائحة اصلا، ولأنه قد تحصل هذه الرائحة قبل الزوال، لأن سببها كما ذكرنا خلو المعدة من الطعام ، وإذا لم يتسحر الإنسان آخر الليل فإن معدته ستخلو مبكرة. والقاتلون بالكراهة: لا يقولون متى رحدت الرائحة الكريهة كره السواك، فبطل وانتقض حكمكم بالكراهة بعد الزوال. ثم إن الحديث ليس فيه تعرض للسواك أصلا: إنما المقصود به بيان فضل الصيام والترغيب فيه، والله تعالى أعلم. انظر ي هذه المسألة وها قيل فها: مسائل الإمام أحمد لابته عبد الله: 631/2- 133، ومسائل الإمام أحمد لابن هاني: 130/1، ومختصر الخرقي: ص 16، والمقنع لابن البنسا: 199/1، الهداية: 13/1، والإفصاح: 78/1، والمستوعب: 135/1، والغنت97/1، والمحرر: 11/1، وشرح العمدة: 220/1، 221، وزاد المعاد: 322/4، 4 32، وشرح الزركشي: 166/1، والاختيارات الفقهية: ص 10، والإنصاف: 117/1، 118، والإقناع: 19/1، المحتارات الجلية: ص 22، ومحمرع فتارى الشيخ محمد بن ابراهيم: 38/2، والشرح الممتع: 122/1 الاقد- ك دره ولل- هو ححر الكحل الأسود، يوتي به من أصبهان، وهو أفضله، ويرني يه من للغرب أيضا، وأحوده السريع التفتيت الذي لفتاته بصيص، وداخله أملس ليس فيه شىء من الأوساخ. انظر: زاد المعاد: 283/4 ، والمطلع: ص 177، ولسان العرب: 105/3، والمصباح المشمر: ص 33. وحاء في المعحم الرسيط: 1/.10 "الايد: عنصر معدن بلورى الشكل قصديرى اللون، صلب هش، يوحد في حالة نقية، وغالبا متحدا مع غيره من العناصر، يكتحل به".
) وهو الصحيح من المنحب. واستدل له ما ورد عن ابن عباس - رضى الله عنهما- "ان الني كان يكتحل بالألمد كل ليلة قبل أن ينام ، وكان يكتحل في كل عين ثلاثة أميال) . رراه الامام أحمد: 354/1، والترمذى في مننه: 146/3، 147، وابن ماحة: 157/1، واللفظ اأد ومن العلماء من صحح الحديت ومنهم من ضعفه لضعف بعض رحال إستاده. انظر: المستدرك ومعه التلخيص: 408/4، وارواء الغليل: 119/1، وضعيف سنن ابن ماحة: ص 284. ولفضل الإلد بأحاديث متها حديث اين عباس - رضنشمت: "ان خير اكحالكم الامد إنه ينبت الشعر ويجلو البصرا. رواه أحمد في مسنده: 363/1، وابن ماحة:
Bogga 178