وذهب ابن حجر إلى تأويل رابع: هُوَ أنه اتخذ خاتم الذهب للزينة وتتابع الناس فِيْهِ، فوقع تحريمه فطرحه، وَقَالَ: «لا ألبسه أبدًا»، فطرح الناس خواتيمهم تبعًا لَهُ، ثُمَّ احتاج إلى الخاتم لأجل الختم، فاتخذه من فضة ونقش فِيْهِ اسمه الكريم، فتبعه الناس أَيْضًا عَلَى تِلْكَ الخواتيم المنقوشة، فرمى بِهِ حَتَّى رمى الناس تِلْكَ الخواتيم المنقوشة حَتَّى لا تفوته مصلحة نقش اسمه بوقوع الاشتراك، فلما عدمت خواتيمهم جميعًا رجع إلى خاتمه الخاص بِهِ فصار يتختم بِهِ.
الدكتور ماهر ياسين الفحل
2 / 16
حديث سترة المصلي
حديث وضع الخاتم دراسة نقدية
حديث لا وضوء إلا من صوت أو ريح
حديث النضح وأثر اختلاف الفقهاء
حديث النظر إلى الفرج دراسة نقدية
حديث المسح على الجوربين دراسة نقدية
حديث المسبوق في الصلاة
حديث قتيبة بن سعيد في جمع التقديم دراسة نقدية
وضع يده اليمنى على يده اليسرى على صدره دراسة حديثية فقهية
المصلي عند نزوله من الركوع إلى السجود
أن يروي الحديث قوم
حديث إدراك الجمعة وأثره في اختلاف الفقهاء دراسة نقدية
حديث النصف من شعبان
حديث الإفطار في الرمضان
جوهرة نفيسة رواية الأرغياني لكتاب أسباب نزول القرآن