Refutation of Those Who Deny the Authority of the Sunnah
الرد على من ينكر حجية السنة
Daabacaha
مكتبة السنة
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٩٨٩ م
Noocyada
(*) هذا هو القسم الثالث من كتاب (دفاع عن السنة، لأبي شهبة)، وهو فصل من الكتاب المهم (حجية السنة) لعبد الغني عبد الخالق، رحمهما الله تعالى
1 / 395
(*) مما هو جدير بالتنويه إليه أن هذا البحث الماتع هو فصلة من كتاب يعد بحق مفخرة مصنفات القرن الرابع عشر الهجري، ألا وهو " حُجِّيَّةَ السُنَّةِ". الناشر. (١) ص ٩ ع ٧ ص ٥١٥ وع ١٢ ص ٩١٣، ٩١٤. (٢) اقتباس (بتصرف يسير) من كلام مسلم بن الحجاج في مقدمة " صحيحه ": ج ١ ص ٢٢.
1 / 396
(١) [سورة الأنعام، الآية: ٣٨]. (٢) [سورة النحل، الآية: ٨٩]. (٣) [سورة الأنعام، الآية: ٣٨].
1 / 397
(١) في صدر " الرسالة ": ص ٢٠. (٢) [سورة إبراهيم، الآية: ١]. (٣) [سورة النحل، الآية: ٤٤].
1 / 398
(١) [سورة النحل، الآية: ٨٩]. (٢) [سورة الشورى، الآية: ٥٢]. (٣) [سورة محمد، الآية: ٣١].
1 / 399
(١) [سورة آل عمران، الآية: ١٥٤]. (٢) [سورة الأعراف، الآية: ١٢٩]. (٣) ص ٣٢. (٤) [سورة الأنبياء، الآية: ٢٣]. (٥) س ٩ ع ٧ ص ٥١٥.
1 / 400
(١) انظر " تفسير الفخر الرازي ": ج ٤ ص ٤٠، ٤١. (٢) ج ١ ص ٨. [تَعْلِيقُ مُعِدِّ الكِتَابِ لِلْمَكْتَبَةِ الشَّامِلَةِ]: (*) انظر في قول عبد الله بن مسعود ﵁ ص ١٦ من هذا الكتاب. (**) في الكتاب المطبوع وردت كلمة (لِلْرَّجْمِ) بينما هي في " تفسير الرازي " (لِلْجَلْدِ) كما أثبتها، انظر " مفاتيح الغيب " للفخر الرازي: ١٢/ ٥٢٨، الطبعة الثالثة: ١٤٢٠ هـ، نشر دار إحياء التراث العربي. بيروت - لبنان.
1 / 401
(١) [سورة الأنعام، الآية: ٣٨]. (٢) في " تفسيره ": ج ١٤ ص ١٩٧. (٣) [سورة الذاريات، الآية: ٥٦]. (*) قال ابن عراق في " تنزيه الشريعة ": ج ١ ص ١٤٨: قال ابن تيمية: «موضوع» [الناشر].
1 / 402
(١) [سورة الحجر، الآية: ٩]. (٢) [سورة التوبة، الآية: ٣٢].
1 / 403
(١) في " الرسالة ": ص ٤٢، ٤٣.
1 / 404
(١) [سورة التوبة، الآية: ٣٢].
1 / 405
(١) [سورة الإسراء، الآية: ٣٦]. (٢) [سورة الأنعام، الآية: ١١٦]، [سورة يونس، الآية: ٦٦]، [سورة النجم، الآية: ٢٣]، [سورة النجم، الآية: ٢٨].
1 / 406
(١) قال ابن كثير: «هذا غريب من هذا الوجه جدًا، وعلي بن صالح [أحد رجال سند الروايتين] لا يعرف؛ والأحاديث عن رسول الله ﷺ أكثر من هذا المقدار بألوف، ولعله إنما اتفق له جمع تلك فقط، ثم رأى ما رأى لما ذكر». وتعقبه السيوطي: بأنه لعله جمع ما فاته سماعه من النبي وحدثه به بعض الصحابة والظاهر أنه لا يزيد على المقدار، ثم خشي أن يكون الذي حدثه وهم. --------------------- [تَعْلِيقُ مُعِدِّ الكِتَابِ لِلْمَكْتَبَةِ الشَّامِلَةِ]: (*) ذكر الذهبي في " تذكرة الحفاظ ": ١/ ٥ وأورده بسند الحاكم ثم عَقَّبَ على ذلك بفوله: «فَهَذَا لاَ يَصِحُّ»، قارن بما ورد في ص ١٧٩ من هذا الكتاب. ويقول الشيخ المعلمي اليماني - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى -: «... لَكِنَّ الخَبَرَ لَيْسَ بِصَحِيحٍ»، انظر " الأنوار الكاشفة ": ص ٣٨، طبعة سنة: ١٤٠٦ هـ / ١٩٨٦ م، نشر المطبعة السلفية ومكتبتها / عالم الكتب. بيروت - لبنان.
1 / 407
(١) انظر ما علقه الذهبي على هذا الأثر: ج ١ ص ٣، ٤. (٢) هو (كما في " القاموس "): موضع بقرب المدينة. وورد في " مذكرة تاريخ الشريع: ص ٨٧ هكذا: «حِرَاءٍ»: وهو خطأ بَيِّنٌ، لأن حراء: غار بمكة كان يتعبد فيه النبي ﷺ، وعمر كان مقيمًا بالمدينة لأنها عاصمة الخلافة.
1 / 408
[تَعْلِيقُ مُعِدِّ الكِتَابِ لِلْمَكْتَبَةِ الشَّامِلَةِ]: (*) تصحيح الأخطاء ما بين [.....] الواردة في كتاب " جامع بيان العلم وفضله " الذي نقل عنه المؤلف في هذه الصفحة وما بعدها، اعتمدت فيها على الكتاب المطبوع: " جامع بيان العلم وفضله " لابن عبد البر، تحقيق أبي الأشبال الزهيري، الطبعة الأولى: ١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م، نشر دار ابن الجوزي للنشر والتوزيع. الرياض - المملكة العربية السعودية، ١ مج، ١٥٤٨ صفحة.
1 / 409
(١) قال أبو عبيد (أحد رواة هذا الأثر): «يروى أن هذه الصحيفة أخذت من أهل الكتاب، فلذا كره عبد الله».النظر فيها: (انظر " جامع بيان العلم وفضله " لابن عبد البر: ج ١ ص ٦٦ أو " مختصره ": ص ٣٤) (٢) [سورة يوسف، الآية: ٣].
1 / 410
[تَعْلِيقُ مُعِدِّ الكِتَابِ لِلْمَكْتَبَةِ الشَّامِلَةِ]: (*) في الكتاب المطبوع ورد خطأ (عن القاسم به محمد)، والصواب (عَنِ الْقَاسِمِ) دون ذكر أبيه، انظر " جامع بيان العلم وفضله " لابن عبد البر، تحقيق أبي الأشبال، ص ٢٨٧، حديث رقم: ٣٦٦.
1 / 411
(١) ص ١٧١.
1 / 412
(١) [سورة البقرة، الآية: ٧٩].
1 / 413
1 / 414