77

Refutation of Al-Rifa'i and Al-Buti in Their Lies Against the Sunnis and Their Call to Innovations and Misguidance

الرد على الرفاعي والبوطي في كذبهما على أهل السنة ودعوتهما إلى البدع والضلال

Daabacaha

دار ابن الأثير،الرياض

Lambarka Daabacaadda

الأولى

Sanadka Daabacaadda

١٤٢١هـ/٢٠٠٠م

Goobta Daabacaadda

المملكة العربية السعودية

Noocyada

عبد العزيز بن باز ﵀ من رئاسة الجامعة الإسلامية إلى رئاسة إدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد في شوال عام ١٣٩٥هـ، كنتُ المسئول الأول في الجامعة مدَّة أربع سنوات، فرشَّحتُ عشرة أعضاء في المجلس الأعلى للجامعة، فيهم الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ﵀، وتَمَّت الموافقة على تعيينهم، ويرجع اختيار الشيخ الألباني ﵀ إلى علمِه وفضله وجهودِه في خدمة السنَّة، وإلى كونه ناصرًا للسُنَّة محذِّرًا من البدع، رادًّ على المبتدعة. وأمَّا وصف الكاتب لكُتبِه بأنَّها كاسدة، فنعم هي كاسدةٌ عنده وأمثاله! أمَّا مَن له اشتغالٌ بالعلم واهتمامٌ بالسُنَّة فيحرص على اقتنائها والاستفادة منها. ١٣ أشاد الكاتبُ في أوراقه بإقامة احتفالات لِمولدِ رسول الله ﷺ، وأَنكَرَ على مَن زعم نُصحَهم إنكارهم لذلك.

1 / 80