أرسلت غربك تبغي الماء مجتهدا
وما على الغرب لما خانك المرس
2: 20
وبعد هذا الفشل والعجز ما زال آملا راغبا. يقول: «أحب الدنيا وآلتها ليست في، وقد يئست من بلوغها واليأس مريح، فإلام التشوف إلى الضلال؟! لو كنت مؤديا - كامل الأداة - لها لثقل علي أمرها.» (ف358).
كما يقول:
ولي أمل قد شبت وهو مصاحبي
وساودني
7
قبل السواد وما هما
2: 240
Bog aan la aqoon