============================================================
الرؤضة البهة الزاهرة في خحطط السيزئة القاهرة يشترى به ملك، وإن عاز شيئا واستهدم ولم يعرف الربع بعمارته بيع وعمر به وأشياء كثيرة من هذه النسبة(1).
ثم قال: وفي هذا الحبس جميع الدار المعروفة بدار الضرب [و) دار القيسارية الصغرى الداخلة فيها والحوانيت الداخلة فيها والشارعة منها وهي مائة وتسعة وستون حانوتا، من ذلك مائة وخمسون تعرف بالمقاعد وهي الدار الشارعة المسلوك منها إلى المسجد الجامع العتيق وإلى دار فرج وإلى عقبة سهل وغيرها ولها حدود أربع: القئلي ينتهي إلى الخبس المعروف بخبس فرج والى الدار المعروفة بدار الجوهر؛ وحشها البحري ينتهي إلى الدار الكبرى المعروفة يدار زبلة ثم غرفت بشط والي مصر وإلى بعض الطريق الفاصل فيما بينهما وبين المسجد الجامع العتيق، وفيه يشرع أحد مبانيها الذي من حقوقها وهو الباب الصغير الذي يسار منه إلى الجامع العتيق إلى قياسر البز وغير ذلك؛ وحلدها الشرقي يتتهي املى الطريق الفاصل فيما بينهما وبين الدار المعروفة بالدار البيضاء والزقاق الكبير المعروف بزقاق بنى جمح والدار المعروفة كانت بالشرفا ثم عرفت بدار الحسين بن أحمد بن نصر البزاز المدائني، وفيه يشرع الباب الكبير من بابي هذه الدار المحدودة في هذا الكتاب وحدها الغرفي ينتهي إلى دار الأمير.. فيه ويعرف بحبس فرج وإلى القيسارية الجديدة المعروفة بإنشاء الوزير يعقوب بن يوسف، ومن ذلك القيسارية [19) المعروفة بقيسارية الصرف الكبرى، وهي القيسارية التي فيما بين الحارات المعروفة إحداهن بالصفين والأخرى بالسوق (1) قال المقريزي بعد ذلك: وخبس في عبد الله عنان: تاريخ الجامع الأزهر، القاهرة أيضا عدة آدر وقياس لا فائدة في ذكرها فإنها مؤسسة الخانجى 1958، 268-272، ونقلها ما خربت بمصر. (الخطط 2: 275). جاستون قيت إلى الفرنسية 28 500 ,76 راجع، المقريزي: الخطط 2: 275-273، 66610611 على مبارك: الحطط التوفيقية 4 3-31، محمد
Bogga 193