============================================================
ابن عبد الظاهر ولما ولي المأمون بن البطائحي الوزارة تحدث [الآمر)(4) معه في رؤية [قشح] (4) هذا الخليج ففتحه وأن يكون له مؤسما كخليج القاهرة. فانتدب المأمون [غدي 3 الملك)(4) أبا البركات بن عثمان وكيله وأمره بأن يسير ويني على مكان السد منظرة معينة يرى منها السة فعمرت، وجعل له مؤسما كخليج القاهرة(1).
ثم نعود إلى الجهة الأخرى فنقول: بساب سعادة هو(6) منسوت إلى سعادة بن حيان غلام المعز، وكان (6) ورد من عنده في جيش إلى جوهر وولى الرملة بعد ذلك، وكان له ير وإحسان(2).
ثم نعود إلى الناحية الأخرى من المدينة فنقول: 1/ القلعة الزاهرة هي قلعة الجبل وكانت قبل بنائها بها مساجد ولبعضها أوقاف. وولى 2 عمارتها قراقوش الآسدي. وسمعت حكاية تحكى عن صلاح الدين أنه لما طلعها () زهادة من ابن المأمون والخطط ويقال له أيضا عدي الدولة (أعلاه ص 126) . (0) مسودة الخطط: ربما هو، وصبح: ربما يتسب،) الأصل: وقد.
(1) ابن المأمون: أخبار مصر 11-12 الجزء الشمالي من محكمة باب الخلق. وكانت المقريزي: الخطط : 487-448 وقارن الطريق التي توصل من هذا الباب إلى داخل الاتعاظ 3: 50، القلقشتدي: صبح 31:3 المدينة تسير إلى الشرق لي القسم البحري من 3.2 (تقلا عن تاريخ ابن أبي المنصو مبنى المحكمة حتى تكلاق بمدخل شارع المتجلة (2 المقريزي: مسودة الخطط 373، وهو امتداد الطريق التي لاتزال توصل إلى داخل القلقشدي: صبح 35:3.
المدهة الفاطمية. (أبو المحاسن: التجوم 7: وباب سعادة. أحد أبواب القاهرة التي بتاها28ه، 9: 330 (تعليقات حمد رمزي)، .rr.ar 61d. A. r. 2. 160 القائد جوهر كان يفتح فى سور القاهرة الغرب المواجه للخليج وكان هذا الباب يقع في موضع
Bogga 174