عجز وتسليط على أخيهم
فابعث عليه شاعرا يخزيهم
يعلم منهم مثل علمي فيهم
ومنهم القحيف، وهو القائل في أمه:
يا ليتما أمنا شالت نعامتها
أيما إلى جنة أيما إلى نار
ليست بشبعى ولو أسكنتها هجرا
ولا بريا ولو حلت بذي قار
تلهم الوسق مشدود أشظته
كأنما وجهها قد طلي بالقار
Bog aan la aqoon