232

Rasaa'il Bulagha

رسائل البلغاء

Noocyada

عجز وتسليط على أخيهم

فابعث عليه شاعرا يخزيهم

يعلم منهم مثل علمي فيهم

ومنهم القحيف، وهو القائل في أمه:

يا ليتما أمنا شالت نعامتها

أيما إلى جنة أيما إلى نار

ليست بشبعى ولو أسكنتها هجرا

ولا بريا ولو حلت بذي قار

تلهم الوسق مشدود أشظته

كأنما وجهها قد طلي بالقار

Bog aan la aqoon