148

Rasaa'il Bulagha

رسائل البلغاء

Noocyada

تدمع جفناك على زائل

والعين للرهبة لا تدمع

كم أومض البارق في عارض!

فألفى الكاذب إذ يلمع

سحب تجلى خاليا دجنها

عنكم وسحب بعدها همع

الغين

إنك إلى الدنيا مصغ، وحبها للبشر مطغ، لو أنك لشأنها ملغ، أبغاك ما تأمله مبغ.

نظمه «خفيف»

صاغك الله لجمال بقلب

Bog aan la aqoon