395

Rasail

Noocyada

============================================================

سلاف هرفة رر القضايا ويصرها، تعم وان كان التحقيق يركب من أحس الأشياء أحصها، قال لما: المقصود الكف عن الكبير ما دام القول يبعد القائل، وغرضى الأحذ في سبب المحد الالى، وهو عندي يجذب الفالدة برفق، وإن كان الكلام فى هذا اليوم هو في عالم الأوهام، فهو من أحكام المعتبر الذي نفذ الأمر على المألوف لكي يتفذها هو، وكل شيء صدر عن الرضوان المعتبر بصل اليه، فإن الأشياء قرية مته بنوع راحد، والعوالم بجلتها لا تحبب السعيد، فاته مع قضيته فقط وتلك القضية فيها دحل اجيع، فافهم.

ومع هنا يتبغى أن يتكلم فيه اكبر الأول مع أهله الوجه الأول، ثم مع الثادي حتى يصل الى التاسعة، ثم يتكلم مع التعليم، ويتصل كلامه بالمكلم ومع الأول من السفرة، ويتكلم الأكبر الثدي مع حامل المهد في الصدر الواسع، ويخلفه في الحين، ويوصل الكلام فيه الى الأقسام وبعد كما تتكلم أتا صحبة هداية المعتبر بلسان الثالية من غير آن يجر الكلام التوسل قال له: اكبر نعم ونعم ما قلت، وطاعتك ماهية السعادق ثم انصرف وشرع بخبر العارف عن عرفة فقال له ذلك العارف: ان كنت تحب أن تعرفتى فبغيري عرفني، قال له: لي أى شيء تسال عنهاه قال: في مفهومها من حيث الأحكام الشرعيق قال له: الأحكام الشرعية منها ما هي معقولة المعتى، ومتها دون ذلك، ومشها ما هو معقول المعنى وغير المعقول المعنى من جهةه ومنها ما وضع على ضرب المشال، ومنها سبى وثبت بعد ذلك حكه ومنها كذلك ولكته لا شيت، ومنها ما هى على جهة الشبه، ومنها ما هى من جهة المحكوم عليه فقط ومنها ما هي متحلقه بالواضع، ومتها ما هي موقتق ومنها ما ى في الدارين بوجه ما وبتوع ماه ومتها ما هي صفة طلب، ومنها ما عيارة موجهة، و نها ما هى بحب شص واحد فقط ومتها ما هى بحسب وقت واحد فقط وها ما هي برسم الارتباط لكى يكون المطلوب الكريم عندها، ومنها ما هو على العموم، ومنها ما هو على الحصوص، ومته المطلق والمقيد والمقدر والمفهوم والظاهر والموول والمل والمفصل والمحصص وما أشبه ذلك، ومنها ما يض على المعقول ويفيته ومنها خلاف ذلك ومتها جوعة من علم وعمل، ومنها ما يخص القلب فقط ومنها ما ينص الجوارح، ومنها ما يجع من ذلك، ومنها ما يضر بالقصد الثاني ويفع بالأول، ومنها ما ينقطع في دار الغرور، ومنها ما لا يصح بكماله إلا في الآحرق ومنها صا فيه مائة سعلة مع جفر الصادق، وحسة قبله، وسبعة بعده لا يجوز الكلام نيها مع أحد الا مع من يله احقق، أو يسأل فيه آو يدبره آو يكون معه من حيث ذاته، آو يحرر له

Bogga 395