387

Rasail

Noocyada

============================================================

الوسطة اللوضولنية السابقة، ويصلح حالك بحول الله تعالى، وهنا التعليم قد انقرض حكمه.

يا مرحوم: الرضوان من الله لا فيك فيه وفيك بما تساله ويجيك وهو ذاتي الاحابة في سنة الله قا لا أنه يلزمه، وفيك خسة اجناس لم يذكرها الفيلسوف قط ولا عرفها الصوفي، ولا سعها التعليم وفيك من الرضوان علامتب وهى بعد واحدك وقبل ثالثك، وفيك زمان وقوعه عليك وهواية الكن ومتك الراجع وعنك اللارم وجلك رحي مادتها والرحمة أمرها من الجنة والناس، وذاته العرضية من الجنة والمارمكة الجوهرية دوراتها على الأساء الشاملق ونيلها بالاستفهام وأنت على تعب ولافراط وعند الكرار ويعد الحبوب كله.

والعفو نافع القدرة الواحدق ويلازم أصل التعلق، وقد ضربه في أول الستة المامور ها المقرر عند الجوع بعد تحصيل بعض الأساى فان آردت نيله فاذكره عتب الأماع وأنت تفهم مقتضاه وتتزل الأساء عليه وترغبه في كته التزيل ثليه وتفر في صلاتك التى تكون في برها بالمقصد فيه الى حروف الاستجابة المشهورة والمغخرة ملكية الأثر وانسية الأكثر، وحقيقة الأقل، وربانية التعلق، وكون الكون المحور وحال الاسم الموصول، وماهية الصور القاصرة، وآنية النفوس المستجلية، ونتيجة مقدمة الاستدعاء وأمل المشاهد الذي يطلب مشاهدته كسا هو الرضوان احل الذي يعطاها قيل آن يطلبها، أعتي: المشاهدة والبوبة السحلصة البنسوبة لعباد اله المحاصين قليها الرضوان، وعينها الرحة، ولسانها العفو وقواها المغفرة وارتباطها التوحي وثبوتها المشاهدة والثابت يتقلب فى صد أمله فى حضرة الاحسان، وعيتها تبصر مقصودها، فانها تظر بالتعيم نظرة النحمم ولسنها طق بوصف الانسان ومفهرم صيته يخبر بخبر التفس ومازمه التوبة لها مخصصة الا تيقن الا بالله [0000(4)) ذاته هى بد ذاته لا بناته تقدمه على سواه، وهو يطلب أمر هدايته، وطلب الحق بالحق، ويقيم رسم التحقيق بأن التوية مرتبطة بالكرم والاضطرار والتوجه صفة نفس الخلق، والاضطرار صفة نفس العبد، والتوجه للكرم يتعلق بالكرم على

فالتوية مهذا التظر راححة ومتاحرها رلببحة وأيضتا التوبة قاكلة وبعد القول، وفى الجملة وعن الكلمة وشارحد إذا طلبت بالأدوات المقومة، وماهية إذا حكمت بالأسباب الثلاثة وحاصية أملها الذى برز عليها التايب، وصحة عهوده القدية وباجللة هى (4) كلمة غير واضحه بالأصل:

Bogga 387