============================================================
وستل ابن سبعن بالتركيب منها عليها ها إليها، وتزل بالتحليل كذلك فمن حقق ماهيتها، وطلبها بالواحد الأول الذى لا أول له تجوهر بالجوهر المذكور، وحكم ما بعده وتصرف فيه بالعة المذكورق ومن طلب ماهية ماهيتها وجدها بين جوهره وتعلقه ومن طلبها من ماهية ماهية ماهيتها وجد المنعم وظفر بالفيض السيال وكان هو التعمة بعيتها.
وحيتعذ يبعث خبره في خلده، ويرسل قصده في ذاته إلى بلده ويطلب قواه بامشال أمر واوه الأول وكافة الثاني، وميمه اللازم، ويأمر أهل عالم خلقه بمكارم الأحلاق، ويض كل عالم أمره على احترام أمره ويأمر المتقدم ممن ذكر آن يسجد للمتأخر، ويطلب الكل بقول: لا أول إلا أول الأول، وهو المطلوب، ولا آعر الا آحر الآحر وهو مو، ولا ظاهر الا ظاهر الظاهر وهو الكل، ولا باطن الا باطن الباطن وهو الأصل، فلا وجود لشيء إلا منه وبه وعته، هو ماهية كل شيع، وبد كل شيع وبه كل شيع، وهو الثابت قبل كل شيء: ثم يصل القول الأول بكلمة الحق الجامعة المانعة التى مدلولها: لا إله إلا الله.
وحكمها قوله تعالى: (كل شئء هالك إلأ وجهة) [القصص: 88].
وحقيقتها: وها خلا الله باطل (1) ففكر ايها المحاطب في النعمة المذكورة ثم فكر في فضل المنعم المذكور في جوهرك ثم في فكرك ثم في ذكرك ثم أصلح شأنك بالكلمات المذكورة قبل، فإذا استقام صلاحها وإصلاحها، وأيذت بالنعمة، وشرفت بالفضل، وحصصت بالجوهر الذى يطلق مع النعمة بترادف كما تقدم وجبت خلافئك، وتفرح بنفسك، وتستجلب من مفهوم سورتك صورة أنسك فإذا كتت كذلك، والا فليك بالدعاء الذى طليته، وسته آن تجمع من كلمات العتزيه، وأساء النات والصفات والأفعال، وتكتب بالحروف المتحابة، وتصنع منها سورة حادثة صناعية، وتقرا قبلها سورة والفتح من كلام الله القديم وتوجه بعد طهارة المحل من العلاقق، وتلجأ إلى التعلى والتحلى، والتجلى عند خبر الاضطرا وتقدر في الذمن باب والمنق والممة حلفه واقفة بحن الظن، وتستأذن بافراط الأدب، وتنادى المنعم بالكلمات التى دونت ودرست وصرفت في العصر التى درست، وها بعث البشير النذير وها يشير المشير فان كت تعلمها والا اقرا كتاب اللى وحيث تخشع افرع باب المتة، وأبن تخضع افزع الى امام السنة، وحذ من القرآن الثاني ع ح بعد الأول بما تستفتح الأول، وقدم على (1) رواء البحارى (1395/3) ومسلم (1768/4)
Bogga 288