276

Rasail

Noocyada

============================================================

38 وسهل ابن سبعن المضار والعجائب، ثم الأحبار والغرائب، ومع هنها أتا وحقه عبده بيوديةه بل بعيودة ستل أواصر قسط ناهيتها بالأمر الذي يجمع على أمور، وفي نفس الجمع على أوامر تهمل العارض وتضك متن يجد الوجود العارض، وشعورها به يخنيها فيه بالذى يضتيها عته، وبذلك يضيها عن التحريف، وبعضها من التحريف والتوقيف، وذلك في ثنية القصد من دقيقة الوجد من درجة السعد في ساعة المد في أول يوم الحمد من جنعة الفرد في شهر الصدق، سنة الرزق في قرن المقارنة في تاريخ الموازنة؛ بل في ثانية سلب الزمان، ودقيقة حذف المكان، من درجة عين العيان، في ساعة لا يسع فيها إلا واحد ذلك مع ذلك برفع ضد ذلك في يوم كان مقداره الأزل وقدره الحضور مع من لم يزل، مما لا يعدون ولا لوله يستعدون، بل يصدون ويتبدون، من جمعة إبطال العدد في شهر رفع الأبد سنة اهمال الأمد في قرن قرة عين الخلد في تاريخ تبعية مظهر هذا المدد، المحاطب بقوله تعالى: (لا افسم بهذا البله * وأنت حل بهذا اللد) ([البلد: 2,1] .

في ثانية دقيقة درجة ساعة يوم الجمعة شهر سنه قرن تاريخ هجرة سيد الواصلين ورليسهم وأسوتم وشفيع مرعرسهم فمن عنده شهادة يؤديها له لبه، قال الله تعالى: (ومن يكينها كاله آئم قلبة) [البقرة: 283]، ولا يكب بمقتضى ما يسمع، يل بما يتصور ويجد ويشحر، ويشهد بالخبر والاسم لا بالضمير والرس وقد أرشد اليها، وبرجى له اذا أداها آن يموت عليها.

قال ذلك وكبه واعتقده وحض عليه، وأرشد إليه عبد الحق، تصحيفه بالصدق الذي يشهر بابن سبعين فتبين وسماه والده محمدا بالاسم العادي: وسى هو نفسه ب والآحر الأول" لأجل نصيه من الآحر الأول.

ايه: الله فقط لا شك في ذلك والحمده وحده

Bogga 276