250

Rasail

Noocyada

============================================================

وس ان سعين المحلف لا من حيث هو هو، ولكن بسا آنا هو وقد يتوهم الجاهل آنها سطور شتد وتقف، وتتقطع وتدور وتفرض، أعنى تلك القضية اعتى ذلك المقضي، أعنى ذلك القاضى أعنى ذلك بما هو ذلك بحسب ما يجب له ذلك.

فصح من هذا أنه هو شاء فقط وأنه هو كان فقط وأنه هو الظاهر فقط. ولما لم يخلف في ذاته ولا في لواحقه وانصرف اليه ودار عليه امتذ فيه، وانقطع به وليس في شيء من ذلك نعم، ولم يكن، وحقه شيء من ذلك، ولا بكن فيه ذلك، وإن كان يجوز عليه ذلك لأنه كله ذلك ذلك ذلك فهو الظاهر والظهور والكظهر والنظير والنظهر، وهو الكون والكاين والمكون، وهو الارادة والمريد والمراد وهو إذا هو، وكانك تشير الى حط لا أول له، ولا آحر له، بإشارة لا أول لها، ولا آحر لا.

وذلك الخط ينقم الى نقط بحسب ما فرض، والهو هو يطلق على كل نقطة بمعنى الحط وعلى الخط بمعنى التقطة والنتقطة، ثم تعقد ولا تشير أن الخط يتشبط في الوهم ثم يكن أملس، ثم ترفعه بعد ذلك الوهب وقبل ذلك الأعقاد صحبة تلك الإشارة وعرك المحل البسبط صحبة الأعقاد البسيطق والوهم المركب.

ليه: لسا فرغ الوهم من هذه الأحوال قالت الإحاطة : من حيث الضمير المستقل يع ما يظهر للحواس، وحعلق به القوى الطبيعة والنفسانية، وكل أنحاء العلوم والصنائع اعنى: علوم أهل السماء أو علمهم، وعلوم أعل الأرض، أو وسهم من الله هو، بوجه ماله، وهو الذى يظهر لبعض أهلها أعنى: الإحاطة المتقدمة أنه العبد، أو القضية المزدحة المتطورة الكثيرة بالنسب، والقضايا المقدرة والمعنى الجامع الذى يحاط بتقدير سحه من التليم مثل ما تقول: تحيط بالعدد: اى معقوله، ويعلم أنه بمر الى غير نهاية، وقبوله العركيب والاستمرار ماهيته عندي هوق وايضا فما علم وحرر القول فيه والفته الطبائع جعلوه البد، وما كان غير ذلك، ولم يفارقه في الوجود أعنى: النات الواحدة هوق ومع ذلك تقول: تلك الإحاطة هو الجزء لنفسه، وهو الكل لها ولكله.

ثم تقول: حزء نقسه ثم تقول: هو السزه عن ذلك ثم تقول هو هذا المشار إليه الثابت المصمت الكون لا المصت الحط والماهية، بل هوة ة فعدة حيث يصدق لا إله الا الله وحيث ثقال على كثيرين بالمعنى الواحد في الشيء الواحد، وكما ذكرناه في الحخط التقدم.

ثم تقول: هو الصورة المطلقة، وقولها قول واحد، وببعضها تظهر صحية العلم بكلها

Bogga 250