239

Rasail

Noocyada

============================================================

وسالة الأنوار السلكةه وأصل الوحود ومادة كل موجود ي وممن تحا للى هلا صاحب ونشر المشاني في أهل القرن الخادي والثني وهو الشيخ أبو حبد الله حمد بن الطيب القادرى الحينى الفاسى، وذلك فى ترجمة التاجوعتى بعدما ذكر كلاما له بي هله الألة بصحح فيه رأه فيها وبرد القول بحلافه بصه ولا حلاف بنه وبين من حاجه من أهل فاس في أنه عد بعلم كفيرا من الغيب مما يععلق بالدنيا والآحرة وعلم جيع ما دلت على عله هذه الأحاديث . أى المذكورة لي كلامه واثر من ذلك لأنها لا تدل على الإحاطة بالمعلومات، ثم قال: وإضا فزاع من تازع لفى القدر الزائد على ذلك والله اعلم ثم الامساك عن الخوض لى هذا الزالد أحسنه لأنه لم ينقل لنا كلام حن أسلافتا فيه، والله أعلم مع الصقاد أنه د بأعلى درحمات الكمال فى الدرحمة العى لا درجة فوقهاه وأنه سيد الأولين والأسرين ولا يلم قدره الا حالقه رب العالمين قال فى ومصل البقاسدم: ن لضل بالام ياق من كل لوف على الام لاى فهذه اقوال أربعه وهى ولفتا عليها لساداشا العلماء رضوان اله عليهم فى هذه للسسالق والأحير منها وهو الولف احوط وأورع وأسلم والثالك بالتوسط احن وأبين والوب والثاني بعدم الاحاطة لأحد الا لله تعالى أجرى على ظواهر اكتر التصوص الشرعية وأوفق بقاعدة سد الذرائع المرعية، والرابع بالاحاطة ححل لوجوه: أحدها: أن ويد قائله الإحاطة الحقيقية الكلية في كل ضىء حتى لي النات العليةه وهذا هو عحط القهويل والانكار، ومحل احتلاف الأذهان والأفكار، الثاني: أن يريد به الاحاطة المحازية الاصالية دون الحقيقة الخصيلية، وهذا يرجع للقول القالث.

الثالث: أن يريد به الإحاطة الإضافية باعتبار نوع أو جتس من الأجناس الكونية إلا آنه لم يقع منه له يان اتكالا على الأذهان ولا بذ حيعذ من معرفقهه ليقع الحكم بحسبه على كليته والا فهو كلام جهول، لا برجع منه للى شيء حصول، ولكل أناس مشرهم وكل وما احتار بحسب ما أودعه الله لي قلبه من الأنوار.

قال تعلى: (خلا ثيد هزلاء وهؤلاء من عطاه رئك وما كان عطاء ربك مخظورا [الاسراء: 20 ولد يقي في المسالة قول آحر ححامس لم يذكره أهل الظاهر، وذكره جاعة من الأفراد الأكاير، وهو آن عله تد بحيط بجيع لمكنونات، وسائر صا أوحده الله من الذوات، فالنوات من الأزل الى الأبد عرشا وفرشا وما فوفها وما تحها وما بينها لا يشذ عن علمه شىء من ذلك، ولا ما حرض له من ايتلاكه إلى اشهاله وأما اللات العلية وأوصافها ولساؤها فسا حصل له عد من العلم ها لم يمصل ليشر ولا خلول سواهه ولم يشم اكابر الأنبياء والرسل والمقريون من المديكة رال فضلاة عن دون) وأما معرفة كتهها او الإحاطة ها أو بشىء مما لها فليست لأحد أصلا، ولا مطمع لمعلوق فيها

Bogga 239