============================================================
وسةالاحلهة الله الله فقط لا شك في ذلك، ليها أردت بايه إن هذه المحاطبات نشأت بين خاطب طابت أنفاسه، وبين مخاطب طيبة أنفاسها له الوهم يضر ويفع الخاطر القوى: يقال التوجه شيخ البصير، ذكر أن المطلوب في الحلد محبة الشول ههدى، ملازمة الدعوة عون الله الوحدة حضرة الواحد، وغبطة المتوحد، رسول الله لا ينفك عن القصد، ولا يفك أسره خوف ما بعد العادة حرمان، والوقوف معها تكس، والخررج نها بأس شديد والاستعاتة مها بؤس جديده واحالتها ما يجب حد الجيب است جلاب الغريب: ماهيته الحمة السنية، الأسوة بالواحب: هو التحرق الأكبر، القرفع الكثير ذات الشقاوة والخوف والتكذيب والاصطلام عين البعد.
اقامة الحق في جبيع الأمور حكمة محضة مبشرق لقاء الرجال طبيعة الخير، استسلام السالك أصل المناسك، وقتك من أجزاء ماهيتك، فلا تعامله إلا بالخير وأحوال الحياة والسعادة والصود.
الها الله فقط لا شك في ذلك.
ليها يح الله الوهما حرم الذمن والفهم وشغلها عن تصحيفه وقلبه حتى حال بين المره وقلبه، يعقد على المرء حتى يقسم نفه الى غير وحلاف، ويجمل وحدته تجبر بعد الحصول الطبيعى الى الاكتلاف، فمتع الواحد من وحدته، وصرف المستقيم على حيدته، قاتله الله هو الضد الغاضب والحق الغاصب، ومن جملة ضرره تغاليطه لمن لم تحدقه العلوم ولا أدبته المعارف، ولا انقاد برعوته قط الى عارف، والفى عنده أن الوحدة المطلقة، والواحد من كل الجهات هو هو لا كما بجب، ولا على ما يجب، ولا بما بجده ي تصوره وتطوره، بل بوهم غير محصل كسبه إعمال رتبة للرجال، وإفادة شيقا تستعيذ من فتته فتنة الدجال. ثم يعود بعد ذلك به إلى العبد، بل هو اللهو بل هو السهو، بل هو الوهم، بل هو اليهم وهو لا يهمله وفي ناته لا يهمله، وكذلك كل شحص ركب من الجهل والعادة ومن البلادق وبعد العبادة يسوى في التحسيس، ونفخ فيه روح سلب ال صيض: ليها قل أعوذ بالله من ثم أعوذ بالله عن، ثم أعوذ بالله لن.
ليها هذا الوهم هو الملك وهو البحر والفلك وهو الأرض والسماع وهو القصد والعىء وهو الذر والبا، والماء والبرزخ طبحة البسيط، والمكن والمكنات طبيعة الركبات، والإحاطة التى قلتا فيها كبيرة وصغيرة، وآفلة وثابت، ورثيسة ومرعوسة،
Bogga 159