في وسط شارع ترش الملح ما ينزل.
ينسب هذا المأثور - أحيانا - لشخصية «بالاد» خرافية؛ ورد وحبيبها سلبند، وسنتعرض لها تباعا:
سلامات م الغيبات مد ايدك وشابكني
ياللي غرامك طحن قلبي وشابكني
لك جوز عيون سود كما السنار شابكني
إن أسبلم جرحوا وان فتحوا صابوا
دا أنا اللي خايف على العمر يفنى وانت شابكني.
وكثيرا ما يتمثل تنكير وعذابات ذلك الكائن الخرافي - البين - بضحاياه عن طريق الحب وأمراض الغرام:
فات شهرين ... وراح شهرين ... وجه شهرين
نص السنة فاتت ما انطبقلي رمش جوا عين
Bog aan la aqoon