173

Rafif Uqhuwan

رفيف الأقحوان

Noocyada

فانشر غيومك ما تشاء وتطمع •••

يا شاعر الإحساس كم من شاعر

بلغ السها، في الترب مثلك يودع

يخفي ظلام القبر طلعة وجهه

ولروحه في كل أفق مطلع

رويت عصرك بالدموع فأصبحت

منها كئوس الشاعرية تترع

وأضفت للقيثارة الكبرى بها

وترا ترن على صداه الأضلع

ما أدمع الشعراء غير عواطف

Bog aan la aqoon