وأرجو لها شرحا غريبا فإنها .... وليس لها شرح كلؤلؤة البحر
فإن يسر الله المهيمن شرحها .... غدت روضة تختال في الورق الخضر
إذا فتحت حاكت من المسك نشره .... وإن ضحكت راقت بأزهارها الزهر
ولي أمل في فسرها وبيانها .... فيارب يسر لي مطالعة الفسر
وصلى إلهي كل يوم وليلة .... على أحمد ما لاح برق وما يسري
وأسباطه السادات من آل حيدر .... هداة البرايا من أئمتنا الغر
وفاته: توفي رضوان الله عليه بمدينة صعدة بكرة نهار الأحد سادس شهر صفر/ سنة ثمانمائة (800ه)، وكان مقدار عمره 85سنه.
Bogga 83