وللبديع «١»:
ولي جسد كواحدة المثاني ... له كبد كثالثة الأثافي «٢»
٢٩- عن الأخفش «٣»: ذكر رؤبة «٤» رجلا فقال: هو من بنات المسجد يعني الحصى. أراد أنه كالشيء الجماد.
٣٠- ابن طبطبا «٥»:
بأبي الذي قلبي عليه حبيس ... مالي سواه من الأنام أنيس
لا تنكروا أبدا مقارنتي له ... قلبي حديد وهو مغناطيس
٣١- كان أبو حامد المروروذي «٦» إذا سمع تراجع المتكلمين «٧» في